www.parliament.gov.sy
الخميس, 26 تموز, 2018


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-26-7-2018

النشرة

الخميس, 26-07-2018

استقبل لافرنتييف وبحث معه ملف اللاجئين والتحضيرات لـ«أستانا» … الرئيس الأسد: جريمة السويداء محاولة لإعادة بث الحياة في التنظيمات الإرهابية

| وكالات- أكد الرئيس بشار الأسد أن الجريمة الإرهابية التي استهدفت السويداء، تدل على «أن الدول الداعمة للإرهاب تحاول إعادة بث الحياة في التنظيمات الإرهابية، لتبقى ورقة بيدهم يستخدمونها لتحقيق مكاسب سياسية».

واعتبر الرئيس الأسد خلال استقباله أمس مبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سورية ألكسندر لافرنتييف والوفد المرافق له، أن هذه المحاولات لن تنجح إلا في هدر مقدرات شعوب هذه الدول، وسفك المزيد من الدماء البريئة.

لافرنتييف أدان بدوره العمليات الإرهابية التي استهدفت محافظة السويداء، وأكد أن هذه الهجمات الوحشية تؤكد صحة المسار الذي تنتهجه الدولة السورية، لجهة مواصلة الحرب على الإرهاب حتى تطهير كامل الأراضي السورية.

وجرى خلال اللقاء حسبما ذكرت الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية، بحث التعاون السوري الروسي في ملف اللاجئين السوريين والجهود المبذولة من قبل الجانبين بهذا الخصوص، حيث أثنى الرئيس الأسد على ما تقوم به موسكو من أجل المساعدة في تهيئة الظروف لعودة جميع السوريين إلى مدنهم وقراهم.

وأكد الرئيس الأسد أن سورية حريصة على عودة جميع أبنائها، ومن هذا المنطلق فقد رحبت بأي مساعدة ممكنة للسوريين النازحين في الداخل والخارج لأن ذلك من شأنه أن يسهم في تحقيق عودتهم.

وخلال اللقاء جرى بحث التحضيرات الجارية لعقد الجولة العاشرة من لقاء أستانا في مدينة سوتشي الروسية الأسبوع المقبل، وتم التأكيد مجدداً على أهمية التنسيق الوثيق والمستمر بين دمشق وموسكو في مختلف المجالات.

موسكو تتحرك في لبنان لإعادة اللاجئين.. و«البنتاغون» ينتظر قراراً سياسياً للتعاون مع روسيا! …

في تصريحات أميركية «متراجعة» عما جرى إعلانه عقب قمة هلسنكي، استبعدت واشنطن مضي جيشها قدماً في التعاون مع القوات الروسية في سورية، قبل صدور قرار سياسي في واشنطن بذلك.

وقال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس، بحسب وكالة «أ ف ب»: لن يكون هناك تعاون مع الجيش الروسي في سورية، على الأقل في الوقت الحالي، وتابع: «لن نقوم بأي شيء إضافي، حتى يفكر وزير الخارجية (مايك بومبيو) والرئيس (دونالد ترامب) في أي نقطة سنبدأ العمل فيها مع حلفائنا ومع روسيا في المستقبل».

وأضاف: «هذا لم يحصل حتى الآن، وسيكون من السابق لأوانه بالنسبة إلي، الدخول في أي تفاصيل أكثر في هذه المرحلة».

تصريحات وزير الدفاع الأميركي لم تتطابق مع التحركات الروسية المستمرة باتجاه ملف اللاجئين السوريين، والذي كان أحد البنود الذي اتفق عليها بين الطرفين الروسي والأميركي في هلسنكي، وكشف موقع قناة «روسيا اليوم»، أن المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية ألكسندر لافرينتييف ونائب وزير الخارجية سيرغي فيرشينين سيبحثان مع الرئيس اللبناني ميشال عون ورئيس الوزراء في حكومة تسيير الأعمال سعد الحريري عودة اللاجئين السوريين.

وقالت السفارة الروسية في لبنان: إن «وفد وزارتي الدفاع والخارجية الروسيتين موجود بالفعل في سورية، ولاحقاً سيجري المزيد من الاتصالات مع القيادة الأردنية».

في المقابل، بدا أن الاتحاد الأوروبي يحاول عرقلة الجهود الروسية إذ نقلت وكالة «آكي» الإيطالية عن مصادر أوروبية نفيها أن يكون الاتحاد قد خصص حزماً مالية من أجل المساعدة على عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

وأوضح متحدث باسم الجهاز التنفيذي الأوروبي، أن المفوضية تعمل في إطار الاتفاق مع تركيا (في آذار 2016) على تمويل مشاريع تربوية وصحية متعددة الأطياف لصالح اللاجئين السوريين وليس لصالح الحكومة في أنقرة، فـ«ليس لهذه الأموال مسارات أخرى».

في غضون هذه التطورات وبعيداً عن المعطيات الدولية المتغيرة، اعتبر المستشار الإعلامي السابق لـ«وحدات حماية الشعب» الكردية، ريزان حدو، أن «أي حوار أو طرح يقوم به «مجلس سورية الديمقراطية»، يكون بعيداً عن دمشق سيبقى هشاً ومكشوفاً».

وفي تصريح لـ«الوطن»، قال حدو: «قادة «مجلس سورية الديمقراطية» ينفون حدوث أي حوار حتى الآن، ولم يصدر أي إعلان رسمي عن الحكومة السورية، وشخصياً أرى أن كل تأخير في هذا الحوار هو خطأ كبير يرتكب بحق الوطن السوري، وأخشى ما أخشاه أن التأخير غير المبرر قد يوصل لمرحلة يخسر فيها عنوان «أن تأتي متأخراً أفضل من ألا تأتي».

وشدد حدو على أن «دمشق هي عاصمة ومركز سورية، وأي غطاء شرعي ووطني سيكون مصدره فقط دمشق».

موسكو تتحرك في لبنان لإعادة اللاجئين.. و«البنتاغون» ينتظر قراراً سياسياً للتعاون مع روسيا! …

الوطن - في تصريحات أميركية «متراجعة» عما جرى إعلانه عقب قمة هلسنكي، استبعدت واشنطن مضي جيشها قدماً في التعاون مع القوات الروسية في سورية، قبل صدور قرار سياسي في واشنطن بذلك.

وقال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس، بحسب وكالة «أ ف ب»: لن يكون هناك تعاون مع الجيش الروسي في سورية، على الأقل في الوقت الحالي، وتابع: «لن نقوم بأي شيء إضافي، حتى يفكر وزير الخارجية (مايك بومبيو) والرئيس (دونالد ترامب) في أي نقطة سنبدأ العمل فيها مع حلفائنا ومع روسيا في المستقبل».

وأضاف: «هذا لم يحصل حتى الآن، وسيكون من السابق لأوانه بالنسبة إلي، الدخول في أي تفاصيل أكثر في هذه المرحلة».

تصريحات وزير الدفاع الأميركي لم تتطابق مع التحركات الروسية المستمرة باتجاه ملف اللاجئين السوريين، والذي كان أحد البنود الذي اتفق عليها بين الطرفين الروسي والأميركي في هلسنكي، وكشف موقع قناة «روسيا اليوم»، أن المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سورية ألكسندر لافرينتييف ونائب وزير الخارجية سيرغي فيرشينين سيبحثان مع الرئيس اللبناني ميشال عون ورئيس الوزراء في حكومة تسيير الأعمال سعد الحريري عودة اللاجئين السوريين.

وقالت السفارة الروسية في لبنان: إن «وفد وزارتي الدفاع والخارجية الروسيتين موجود بالفعل في سورية، ولاحقاً سيجري المزيد من الاتصالات مع القيادة الأردنية».

في المقابل، بدا أن الاتحاد الأوروبي يحاول عرقلة الجهود الروسية إذ نقلت وكالة «آكي» الإيطالية عن مصادر أوروبية نفيها أن يكون الاتحاد قد خصص حزماً مالية من أجل المساعدة على عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

وأوضح متحدث باسم الجهاز التنفيذي الأوروبي، أن المفوضية تعمل في إطار الاتفاق مع تركيا (في آذار 2016) على تمويل مشاريع تربوية وصحية متعددة الأطياف لصالح اللاجئين السوريين وليس لصالح الحكومة في أنقرة، فـ«ليس لهذه الأموال مسارات أخرى».

في غضون هذه التطورات وبعيداً عن المعطيات الدولية المتغيرة، اعتبر المستشار الإعلامي السابق لـ«وحدات حماية الشعب» الكردية، ريزان حدو، أن «أي حوار أو طرح يقوم به «مجلس سورية الديمقراطية»، يكون بعيداً عن دمشق سيبقى هشاً ومكشوفاً».

وفي تصريح لـ«الوطن»، قال حدو: «قادة «مجلس سورية الديمقراطية» ينفون حدوث أي حوار حتى الآن، ولم يصدر أي إعلان رسمي عن الحكومة السورية، وشخصياً أرى أن كل تأخير في هذا الحوار هو خطأ كبير يرتكب بحق الوطن السوري، وأخشى ما أخشاه أن التأخير غير المبرر قد يوصل لمرحلة يخسر فيها عنوان «أن تأتي متأخراً أفضل من ألا تأتي».

وشدد حدو على أن «دمشق هي عاصمة ومركز سورية، وأي غطاء شرعي ووطني سيكون مصدره فقط دمشق».

الرئيس بيبيلوف: توطيد العلاقات مع سورية أمر مهم وضروري

الوطن - أكد رئيس جمهورية أوسيتيا الجنوبية أناتولي بيبيلوف وقوف بلاده وتضامنها مع سورية التي مرت بظروف صعبة وعاشت حالة حرب بسبب الإرهاب، معرباً عن ثقته بأن توطيد العلاقات بين البلدين ولاسيما في المجالات الاقتصادية والتجارية أمر مهم وضروري.

واختتم الرئيس بيبيلوف أمس زيارة استمرت ثلاثة أيام إلى سورية، بلقائه رئيسي مجلس الشعب حموده الصباغ ومجلس الوزراء عماد خميس، وكان في وداعه بمطار دمشق الدولي كل من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ووزير التعليم العالي عاطف النداف. وقبل مغادرته، عقد الرئيس بيبيلوف جلسة مباحثات موسعة جمعته مع تجار دمشق، وأبدى فيها الجانبان رغبتهما في تنمية العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية وزيادة حجم التبادل التجاري بما يخدم المصالح المشتركة لشعبي الدولتين.

وخلال الاجتماع اعتبر بيبيلوف أن هذا اللقاء سيكون نقطة الانطلاق لفتح آفاق تعاون واسعة بين البلدين، مضيفاً: هذه الزيارة تعتبر أساساً جيداً يجب البناء عليه للوصول إلى مستوى العلاقات الذي يطمح البلدان لتحقيقه.

من جهته كشف وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية سامر الخليل لـ«الوطن» أن لقاء رجال الأعمال بين البلدين أثمر عن مجموعة من الاتفاقيات وهذا يدل على إرادة واضحة من البلدين.

العدو الصهيوني يستهدف مواقع بريف القنيطرة ضمن الاراضي السورية

وكالة مهر للأخبار ... استهداف كيان الاحتلال الاسرائيلي مواقع في حوض اليرموك بالقنيطرة السورية عند الحدود مع فلسطين المحتلة مساء أمس الاربعاء.

وأفادت وكالة مهر للأنباء أن العدو الصهيوني استهدف مواقع في حوض اليرموك بالقنيطرة السورية عند الحدود مع فلسطين المحتلة.

ونقل اعلام العدو الاسرائيلي ان القصف جاء بعد اطلاق صاروخين من سوريا باتجاه طبريا داخل الاراضي المحتلة .

"الطوارئ الروسية" تشارك في إزالة الألغام من سورية

أنباء أسيا - أعلنت رئيسة قسم الاستجابة الإنسانية الطارئة في إدارة الشؤون الدولية التابعة لوزارة الطوارئ الروسية أرينا فوروبيفسكايا، أن الوزارة تخطط للمشاركة في المساعدة الإنسانية في سوريا لإزالة الألغام، التي تشمل التطهير المباشر للمناطق، بالإضافة إلى تدريب السكان على معرفة الأجسام المعدة للتفجير.

وقالت فوروبيفسكايا للصحفيين اليوم الأربعاء: "وصلت، أمس الثلاثاء، مجموعة متخصصة من الخبراء مع المساعدات الإنسانية إلى سوريا، لعقد اجتماعات في دمشق".

مضيفة: "عقدنا اجتماعات في قاعدة "حميميم" مع القوات الهندسية لمعرفة، كيف يمكننا وبأي شكل المشاركة في إزالة الألغام".

وأوضحت فوروبيفسكايا، أن وزارة الدفاع تشارك في إزالة الألغام العسكرية، ولدى وزارة الطوارئ الروسية مجال نشاطي مختلف نوعا ما، حيث إن الوزارة ستنخرط في التوجه الإنساني لإزالة الألغام، الذي يحتوي على معايير أخرى لتطهير المناطق.

وفي نفس الوقت، فإن عمل وزارة الطوارئ الروسية، في هذا الاتجاه يكمن في تدريب السكان على معرفة الأجسام المتفجرة، باستخدام وسائل الإعلام والإعلانات وغيرها من أشكال الإخطار.

وبالإضافة إلى ذلك، تشمل المساعدة الإنسانية في إزالة الألغام إزالة الألغام، وتخريج متخصصين وتوفير المعدات.

وأعلن نائب قائد سلاح الهندسة في القوات المسلحة الروسية، قنسطنطين ميشكو، يوم 9 يوليو الجاري، عودة مدربي المركز الدولي لمكافحة الألغام إلى روسيا، قادمين من سوريا، والذين تمكنوا خلال مهمتهم من تخريج أكثر من 1200 خبير.

الأردن يؤكد على الحل السياسي في سورية

أنباء أسيا - أكد وزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي خلال استقباله في عمان الاربعاء المبعوث الأميركي بريت ماكغورك، اهمية التوصل الى “حل سياسي” في سوريا من اجل القضاء على تنظيم داعش والحؤول دون عودته.

وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية الاردنية ان الصفدي وماكغورك بحثا الاربعاء “التطورات في الأزمة السورية، خصوصا في الجنوب السوري، والتحركات الدولية المستهدفة التوصل لحل سياسي للأزمة”. واكد الصفدي “أهمية تكثيف الجهود الدولية لإنهاء الأزمة وفق حل سياسي يقبله الشعب السوري، ويوقف معاناة الأشقاء، ويحفظ وحدة سوريا وتماسكها، ويوفر الأمن والاستقرار اللذين يتيحان بدء عودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم”.

واوضح ان “التوصل لهذا الحل أساسي في تكريس النصر العسكري على العصابات الداعشية، والحؤول دون إعادة التنظيم الإرهابي بناء قدراته”. كما بحث الجانبان “المستجدات في الحرب الدولية على الارهاب”، حيث اكدا “أهمية الإنتصارات الكبيرة التي حققها التحالف الدولي ضد القوى الإرهابية”. وشدد الصفدي على أن الأردن سيظل شريكا فاعلا في الجهود الدولية المستهدفة دحر الإرهابيين وظلاميتهم.

من جانبه، أكد ماكغورك “تثمين بلاده الدور الأردني الفاعل في الحرب على الإرهاب، ودوره الإنساني الكبير في تحمل عبء اللجوء السوري رغم التحديات الاقتصادية التي تواجهها المملكة”.

حميميم تحذر من هجوم مرتقب على مواقع للجيش السوري

العالم – سوريا- أكد مركز “حميميم” الروسي للمصالحة في سوريا أن مسلحين من عدة جماعات بما فيها "جبهة النصرة" يعدون لهجمات تستهدف مواقع لقوات الجيش السوري، وتركز حدتها على عدة جبهات في آن واحد.

وحسب "شام تايمز"، قال مدير المركز اللواء ألكسي تسيغانكوف، إنه وفقا للمعلومات المتوفرة، فإن قادة الفصائل “هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة)” و”جبهة تحرير سوريا (تتألف من تشكيل نور الدين زنكي وأحرار الشام)” و”صقور الشام” و”فيلق الشام”، اتفقوا على إنشاء مقر عمليات مشترك لشن هجوم ضد مواقع القوات الحكومية.

 

وفي الوقت ذاته، لوحظ تركز مجموعات الكبيرة في آن واحد على عدة اتجاهات: جبال شمال اللاذقية، ووادي الغاب عند حدود محافظتي حماة وإدلب، والمناطق الواقعة غرب مدينة حلب.

وأضاف أن هذه الجماعات ترسل إلى تلك المناطق تعزيزات وكوادر نخبة من المسلحين بالإضافة إلى عربات مدرعة.

واشنطن تحدد موعد اللقاء الثاني بين بوتين وترامب

أعلن "جون بولتون" مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي عن موعد اللقاء القادم بين الرئيس الأميركي "دونالد ترامب" ونظيره الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" .

وأشار "بولتون" إلى أن اللقاء القادم بين الرئيسين سيعقد عام 2019 بعد انتهاء التحقيق بما يعرف بـ "التدخل الروسي" في الانتخابات الأمريكية حسب "رويترز".

من جهته أكد البيت الأبيض أن "ترامب" يعتبر أن اللقاء الثنائي مع "بوتين" يجب أن يعقد بعد انتهاء ما يعرف بـ "تعقب الساحرات"، لذلك حدد موعد اللقاء بعد اليوم الأول من العام 2019".  

يذكر أن اللقاء الثنائي الأول بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب، عقد في هلسنكي 16تموز الجاري.