www.parliament.gov.sy
الثلاثاء, 24 تموز, 2018


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-24-7-2018

النشرة

الثلاثاء, 24-07-2018

استقبل رئيس أوسيتيا الجنوبية.. ووقعا معاهدة صداقة وتعاون … الرئيس الأسد: الشرق يحترم القانون الدولي والغرب لا يعرف إلا الإملاءات

| وكالات- بعد يوم واحد من الإعلان الرسمي عن بدء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، استقبل الرئيس بشار الأسد ظهر أمس رئيس جمهورية أوسيتيا الجنوبية أناتولي بيبيلوف، الذي بدأ زيارة إلى سورية تستمر ثلاثة أيام.

الرئيس الأسد وخلال جلسة المباحثات الموسعة التي عقدت بحضور الوفدين الرسميين، شكر الرئيس بيبيلوف لوقوف بلاده إلى جانب الشعب السوري في دفاعه عن نفسه وعن بلده في وجه الإرهاب والدول الداعمة له.

وبحسب وكالة الأنباء الرسمية «سانا»، أشار الرئيس الأسد إلى أن هذه الزيارة وموقف أوسيتيا الجنوبية المساند لسورية في الحفاظ على سيادتها ووحدة أراضيها، يؤكدان صحة التوجه السوري نحو دول الشرق التي تحترم أسس ومبادئ القانون الدولي، على عكس معظم الغرب الذي لا يعرف إلا سياسة الإملاءات.

بدوره أعرب الرئيس بيبيلوف عن تقديره لموقف سورية الداعم لاستقلال جمهورية أوسيتيا الجنوبية، وشدد على وقوف بلاده وتضامنها مع سورية التي مرت بظروف صعبة، وعاشت حالة حرب بسبب الإرهاب، وعبّر عن ثقته بأن توطيد العلاقات بين البلدين سيكون مفيداً جداً للشعبين، وسيكون مفيداً أيضاً في تعزيز السلام في العالم ككل.

وخلال جلسة المباحثات جرى التأكيد أيضاً، على الأهمية التي يوليها الطرفان للانطلاق بالعلاقات الثنائية بين سورية وأوسيتيا الجنوبية في جميع المجالات بما يخدم مصلحة البلدين والشعبين الصديقين.

كما اعتبر الجانبان أن معاهدة الصداقة والتعاون بين البلدين، والاتفاقيات الأخرى التي سيتم توقيعها خلال هذه الزيارة، تعتبر أساساً جيداً يجب البناء عليه من أجل الوصول إلى مستوى العلاقات الذي يطمح البلدان للوصول إليه.

وفي ختام المباحثات الموسعة وقع الرئيسان الأسد وبيبيلوف معاهدة صداقة وتعاون بين البلدين.

وجرت مراسم استقبال رسمية للرئيس بيبيلوف لدى وصوله إلى قصر الشعب، حيث كان الرئيس الأسد في مقدمة مستقبليه ثم عزف النشيدان الوطنيان لأوسيتيا الجنوبية ولسورية، بعد ذلك جرى استعراض حرس الشرف ثم صافح الرئيسان أعضاء الوفدين الرسميين.

وزير الخارجية ورئيس الأركان الروسيان في إسرائيل واتفاقية «فض الاشتباك» العنوان الأبرز … مشاورات روسية غربية لرفع العقوبات الاقتصادية عن سورية

| الوطن – وكالات- في تطور سياسي بالغ الدلالة من حيث الشكل والتوقيت، وتزامناً مع اقتراب الجيش السوري من إقفال ملف الجنوب، التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ورئيس هيئة الأركان العامة فاليري غيراسيموف، مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس المحتلة.

وبحسب وكالة «إنترفاكس» الروسية فإن هذه المباحثات جاءت بتكليف من الرئيس فلاديمير بوتين، وأكدت وزارة الخارجية الروسية، أن لافروف وغيراسيموف ناقشا العملية العسكرية التي ينفذها الجيش السوري في جنوب البلاد، وتنفيذ بنود اتفاقية فك الاشتباك والموقعة عام 1974.

وفيما لم تصدر تصريحات محددة عن نتائج هذا اللقاء حسبما ذكر موقع «روسيا اليوم»، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول إسرائيلي أن تل أبيب «رفضت عرضاً روسياً لإبعاد القوات الإيرانية 100 كم عن خط وقف إطلاق النار في الجولان السوري».

نتنياهو كان استبق اللقاء بتصريحات قال فيها إن البحث مع الوفد الروسي سيتناول المسألة الإقليمية، والأوضاع في سورية، «وسأطرح على الوفد الروسي الموقف، الذي قدمته للرئيس بوتين خلال زيارتي مؤخراً لموسكو».

إلى ذلك وفي تحرك روسي جديد باتجاه رفع العقوبات الاقتصادية عن سورية، أكدت موسكو أنها تجري مشاورات مع بلدان أخرى لرفع العقوبات وتقديم المساعدات لسورية.

ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية عن ممثل الخارجية الروسية، نيقولاي بورتسيف: أن «المشاورات مستمرة مع جميع الشركاء الغربيين والإقليميين لرفع العقوبات الاقتصادية عن سورية».

ولفت إلى أن العمل النشط مستمر مع الولايات المتحدة وفرنسا لتقديم المساعدات الإنسانية إلى سورية، وكذلك مع المنظمات الدولية المختلفة لاستعادة البنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية للبلاد.

في الغضون نقل موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني عن بيان لوزارة الخارجية الفرنسية: أن الأمم المتحدة هي التي ستتولى توزيع المساعدات التي أرسلتها فرنسا مؤخراً إلى سورية على متن طائرات شحن روسية، وذلك بموجب المبادرة الفرنسية الروسية.

وبعيداً عن التطورات والتحركات الدبلوماسية الروسية، أعلن مكتب المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، مشاركته في اجتماع سوتشي المزمع عقده يومي 30-31 الجاري، حسبما أفادت وكالة «سبوتنيك» الروسية.

ونقلت الوكالة الروسية عن مكتب دي ميستورا قوله: «لقد تلقى المبعوث الأممي دعوة رسمية للمشاركة في اجتماع أستانا من قبل الدول الضامنة، وقبل الدعوة».

وأشار مكتب المبعوث الأممي إلى أن فريقاً من خبراء الأمم المتحدة سيشارك كعادته لتقديم المساعدة الفنية للضامنين، خاصة في موضوع المعتقلين والمختطفين والمفقودين.

بعد افتضاح «الخوذ البيضاء».. دمشق: على «حظر الكيميائي» تصحيح مواقفها

| وكالات- أكدت سورية أن العلاقة التي تكشفت أمام العالم حول ارتباط تنظيم ما يسمى «الخوذ البيضاء» الإرهابي بـ«إسرائيل» ومخططات الدول الغربية، وبشكل خاص الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وألمانيا، وتمويلها السخي للأعمال الإرهابية لهذا التنظيم في سورية، تفتح الباب أمام من فقد بصيرته ليعرف طبيعة المؤامرة التي تعرضت لها سورية منذ عام 2011 وحتى الآن.

واعتبر مصدر مسؤول في وزارة الخارجية والمغتربين حسبما نقلت وكالة «سانا» الرسمية، أن الأخطر هو الدور الذي قام به تنظيم «الخوذ البيضاء» في تضليل الرأي العام الإقليمي والدولي، حول الادعاءات المتعلقة باستخدام الأسلحة الكيميائية في سورية، حيث وقفت هذه المنظمة خلف فبركة جميع هذه الادعاءات التي أدت إلى اعتداءات غادرة على سورية.

وأوضح المصدر أن الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية اعتمدت روايات كاذبة روج لها تنظيم «الخوذ البيضاء» في كل الاجتماعات التي انعقدت في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ومجلس الأمن من قبل الدول الممولة لها، كما تم اعتماد أقوال هذا التنظيم في تقارير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.

الخارجية السورية طالبت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بتصحيح مواقفها وصورتها التي تأثرت كثيراً من انكشاف وفضح حقيقة الدور الهدام الذي قام به تنظيم «الخوذ البيضاء» وشقيقاته.

«نصيب» ترفع العلم الوطني.. والإرهاب محاصر في بلدات قليلة بالقنيطرة … حيدر: خروج أهالي كفريا والفوعة من بلداتهم مؤقت

| الوطن – وكالات- مع وصول المعارك إلى آخر بلدات ريف القنيطرة المحاذية لشريط فصل القوات، تقترب المحافظة من إعلانها منطقة خالية من الإرهاب، على حين تنتظر درعا تطهير حوض اليرموك مما تبقى من «دواعش» واستكمال تسوية ما تبقى من بلدات للحاق بباقي المدن والمحافظات السورية الآمنة.

مصادر ميدانية وأهلية أفادت بأن الجيش سيطر على بلدة غدير البستان في ريف القنيطرة الجنوبي على الحدود الإدارية مع درعا، وذكرت المصادر، أن اشتباكات اندلعت داخل بلدة جباتا الخشب في الريف الشمالي للمحافظة، بعدما رفع عدد من المسلحين العلم الوطني داخل البلدة وأعلنوا قبولهم لاتفاق التسوية في المحافظة.

وأشارت المصادر إلى أن الاشتباكات حصلت مع ميليشيا «فرسان الجولان» الرافض للتسوية ما أدى لحالة كر وفر في بعض النقاط ووقوع إصابات في صفوف الطرفين.

مواقع إعلامية قالت إن بلدات «طرنجة، جباثا الخشب، أوفانيا، الحميدية، الصمدانية الغربية، القحطانية، بئرعجم، بريقة، المعلقة»، باتت تقف على لائحة الانتظار، لتعلن محافظة القنيطرة خالية من الإرهاب.

بدورها أشارت وكالة «سانا» إلى أن الجهات المختصة بدأت أمس عمليات تمشيط دقيقة لبلدة نبع الصخر في إطار إجراءاتها لتعزيز الأمن والاستقرار وعودة المواطنين إلى حياتهم الاعتيادية، وعثرت على مشفى ميداني يحوي على غرف عمليات ومخبر وأجهزة ومستلزمات طبية ومستودع يحوي كميات كبيرة من الأدوية من بينها أدوية إسرائيلية وأردنية.

الأنباء القادمة من القنيطرة تزامنت مع استمرار عمليات التسوية في ريف درعا، الذي شهد دخول وحدات من قوى الأمن الداخلي إلى بلدة نصيب، حيث رفع العلم الوطني فوق المجلس البلدي على وقع النشيد الوطني وسط حشد كبير من أهالي البلدة.

وأشار محافظ درعا محمد خالد الهنوس في تصريح للصحفيين، إلى أن جميع مؤسسات الدولة ستعود إلى بلدة نصيب لتمارس مهامها وتقدم خدماتها للمواطنين تباعاً، في حين لفت قائد شرطة درعا اللواء محمد رامي تقلا إلى أن مخفر الشرطة في البلدة عاد إلى العمل منذ يوم أمس بتلقي شكاوى المواطنين وتسيير دوريات منتظمة لتعزيز الأمن والاستقرار في البلدة.

في غضون ذلك، أكد وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية علي حيدر، أن الحرب على الإرهاب في سورية قطعت شوطاً كبيراً، مبيناً أن الدولة ستحارب الإرهاب بكل المناطق التي يوجد بها، وفي مقابلة مع قناة «المنار» أشار حيدر إلى أن المشروع الإسرائيلي في سورية فشل، وشدد على أن الفوضى التي كان يريدها الأميركي هي عبر دعم قوى انفصالية بديلة عن الدول المركزية.

وبين حيدر أن كل الخيارات مطروحة لاستعادة إدلب، معتبراً أن صمود أهالي كفريا والفوعا هو نموذج أسطوري في الصمود بتاريخ المنطقة، مشدداً في الوقت ذاته على أن خروجهم هو خروج مؤقت.

إسرائيل تتأهب خوفاً من تطورات الجنوب

| الوطن – وكالات- أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس، تشغيل منظومات الدفاع الجوي «مقلاع داوود» للمرة الأولى بسبب تشخيص إطلاق صواريخ من سورية.

ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قوله: «إن تشغيل منظومات الدفاع الجوي جاء بسبب تشخيص إطلاق صواريخ من سورية، وليس بسبب طائرات من دون طيار»، مشيراً إلى أنه «ليس هناك أي أضرار».

بدوره ذكر موقع «والاه» الإسرائيلي الإلكتروني، أن منظومات الكشف والإنذار التابعة للجيش الإسرائيلي نجحت في تحديد صاروخين من نوع «SS 21» توشكا وهما صاروخان يحملان رأساً حربياً بزنة نصف طن، وبحسب منظومات الكشف فإن الصاروخين كان يفترض بهما أن يسقطا في عمق الجبهة الداخلية لإسرائيل»، إلا أن «القذائف سقطت داخل الأراضي السورية» بحسب موقع «روسيا اليوم».

نائب اميركي بارز يحرج ترامب بعد تغريدته العدوانية عن ايران

تلفزيون العالم - قال سيني هوير ، رئيس الأقلية في مجلس النواب الاميركي، إن تغريدة الرئيس ترامب العدوانية عن إيران "لا تليق برئيس أمريكي" ووصفتها بأنها محاولة لصرف النظر عن أدائه "غير الأمريكي في جوهره" في قمة الأسبوع الماضي في هلسنكي مع الرئيس الروسي فلاديمير.

وجاء التقييم القاسي من قبل هوير ردا على تحذير ترامب في وقت متأخر من ليل الأحد إلى الرئيس الإيراني حسن روحاني - بأحرف كبيرة - بأن "إيران ستواجه عواقب وخيمة إذا هددت الولايات المتحدة مرة أخرى".

وقال هوير في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست: "إنه ضعيف على بوتين، ويريد أن يثبت أنه قاس على روحاني". "إنه إلهاء. إنه إلهاء عن المشاكل التي يواجهها مع الأداء الفظيع ، غير الأمريكي في الأساس الذي كان لديه في هلسنكي ، وأعتقد أن هذا هو مجرد طريقة لكسر الدوران والضغط على صدره ويقول: "يمكنني أن أكون قاسيًا جدًا على الناس".

وأضاف: "كالعادة، كان الغلو الذي استخدمه، في رأيي، غير لائق لرئيس أمريكي لأن الرسالة التي يرسلها ليست فقط خطرا على إيران وإنما خطرا على المجتمع العالمي".

نائب في البرلمان الأردني: يتم الترتيب لمقابلة الرئيس السوري بشار الأسد في رحلة نيابية أردنية الى سوريا

إذاعة النور اللبنانية - يجري الإعداد في الأردن لرحلة نيابية إلى سوريا بغرض ترتيب العديد من الأمور السياسية والاقتصادية.

و أعلن نائب في البرلمان الأردني طارق خوري، عن الإعداد للرحلة في رسالة بعثها إلى أعضاء مجلس النواب الأردني.

وقال في الرسالة، إنه يجهز رحلة إلى الشقيقة سوريا لترتيب العديد من الأمور السياسية والاقتصادية والتفكير الجدي بشكل أخوي فيما يحقق مصالح الطرفين والعمل على فتح معبر نصيب الحدودي بشكل أساسي.

وأضاف في الرسالة، أنه سيتم الترتيب لمقابلة الرئيس السوري بشار الأسد ورئيس الوزراء السوري وبعض الوزراء المعنيين، وكذلك رئيس وأعضاء مجلس الشعب السوري.

سياسي كردي: لا نستبعد المشاركة في تحرير إدلب

داماس بوست - قال السياسي الكردي آلدار خليل الرئيس المشترك لحركة المجتمع الديمقراطي إنه لا يستبعد أن يساهم حزبه في معركة إدلب وأضاف "لا نرى أنَّنا بعيدون عن أن نكون طرفاً أكثر تأثيراً في إدلب من خلال دَعْمنا لاجتثاث الإرهاب هناك، والمساهمة في الحد من الدور التركي، وإفشال مخططات أردوغان في إدامة أمد الحرب وتحقيق أهدافه في عفرين».

 

 

ورأى خليل في مقال نشره موقع “روناهي”: أن «المعركة المقبلة على إدلب ستؤدي إلى تصادُم في المصالح الروسية – التركية، وذلك نتيجة أن أنقرة لن تستطيع الحفاظ على المناطق التي سيطرت عليها وخاصة عفرين»، معتبراً أن المعركة على “إدلب” «ستكون عاملاً مساعداً ومهماً من أجل الحد من الدور التركي في سوريا».

يذكر أن "مجلس سوريا الديمقراطية” أعلن مؤخرا افتتاح مكاتب له في 4 محافظات سورية في مؤشر واضح على تحسن العلاقات مع الدولة السورية.

وزير الصناعة اللبناني إلى دمشق لبحث فتح معبر نصيب

داماس بوست - يجري وزير الصناعة اللبناني، حسين الحاج حسن، زيارة إلى دمشق قريبا لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتبادل التجاري بين البلدين.

ووفق ما أعلنت “الوكالة الوطنية للإعلام”، الاثنين 23 تموز، فإن الحاج حسن سيزور دمشق الأربعاء المقبل، في إطار تسهيل انسياب السلع والمنتجات اللبنانية إلى سوريا، ومنها إلى الأردن فالعراق وسائر الدول الخليجية.

وتأتي الزيارة بعد الحديث عن فتح معبر نصيب على الحدود السورية- الأردنية، والذي سيطر عليه الجيش السوري بشكل كامل، مطلع الشهر الحالي.

وزير الدفاع الأرميني: تلقينا أسلحة بقيمة 200 مليون دولار من روسيا

تشرين - أعلن وزير الدفاع الأرميني ديفيد تونويان أمس عن تلقي الجيش الأرميني أنواعاً مختلفة من الأسلحة بموجب اتفاق قرض بقيمة 200 مليون دولار أميركي مع روسيا. ونقلت وكالة «تاس» الروسية عن تونويان قوله: إنه تم توريد كامل الطلبية من أحدث الأسلحة الروسية إلى أرمينيا بموجب الاتفاق، حيث تستخدم بعض أنواع هذه الأسلحة في الجيش الروسي حالياً.

وأضاف تونويان: إن من بين الأسلحة التي يتضمنها الاتفاق نظام الصواريخ متعددة الخصائص سميرتش وذخائرها وأنظمة صواريخ ايغلا أرض- جو وأنظمة الاتصالات بالراديو افتوبازا م إضافة إلى أنواع أخرى.

بري: التواصل مع سوريا يَخدم لبنان اقتصادياً

تلفزيون OTV- أملَ رئيس مجلس النواب نبيه بري أن يُصار إلى عودةٍ سريعة للنازحين إلى ديارهم، ونَقل زوّاره عنه قوله "إنّ هناك ضرورة للتواصل بين الحكومتين اللبنانية والسورية لمتابعة قضيةِ النازحين السوريين وحلِّها"، بحسب الجمهورية.

وأكّد بري "أنّ حلّ قضية النازحين هو لمصلحة لبنان وسوريا على حدٍّ سواء، مع التشديد على أنّ التواصل مع سوريا يَخدم لبنان اقتصادياً، لا سيّما في مرحلة إعادةِ الإعمار".