www.parliament.gov.sy
الثلاثاء, 3 تموز, 2018


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية3-7-2018

النشرة

الثلاثاء, 03-07-2018

الجيش يواصل قطع خطوط إمداد الإرهابيين في درعا لتسريع تأمين المنطقة .

تحرير بلدة المسيفرة .. والمسلحون في بصرى الشام يسلمون أسلحتهم في إطار المصالحة

سورية تضبط إيقاع المعركة جنوباً ... واستدارات التفافية في المواقف الأميركية

مركز خدمة الموارد البشرية بديلاُ عن السجل العام للعاملين في الدولة . مجلس الشعب يقر مشروع قانون تحديد اختصاصات ومهام وزارة التنمية الإدارية .

في التفاصيل الإخبارية الأخرى ..................

إرهابيو الجنوب ينسحبون من التفاوض ومباحثات أردنية روسية اليوم تبحث «وقف إطلاق النار» … «المسيفرة» إلى الدولة مجدداً والجيش يقترب من استعادة «طفس»

| الوطن – وكالات- أسقط الجيش السوري أمس المزيد من البلدات والقرى في أرياف درعا من يد الإرهاب، معلناً عودة الدولة مجدداً إلى قرية المسيفرة واقترابه من استعادة «طفس» التي فضل إرهابيوها خيار مبايعة «داعش» على الخوض في مصالحة تنقذ مدنيي البلدة.

مصادر ميدانية أكدت لـ«الوطن»، بأن قوات الجيش بدأت عملية برية موسعة لتحرير بلدة طفس من تنظيمي «داعش» و«جبهة النصرة» وسط تمهيد مكثف نفذته الوسائط النارية للجيش.

وأوضحت المصادر أن القوات التي تقدمت بعد ذلك باتجاه البلدة، وصلت إلى مدخلها الشرقي وسط حالة فرار جماعي للإرهابيين منها، وكان «الإعلام الحربي المركزي»، ذكر أن الإرهابيين في طفس الواقعة إلى الجنوب الغربي من بلدة داعل في ريف درعا الشمالي، رفضوا المصالحة وبايعوا «داعش».

إلى ذلك أكدت مصادر إعلامية معارضة أن الجيش بات يسيطر على مساحة تُقدّر بـ58 بالمئة من مساحة محافظة درعا، بعد العمليات الأخيرة التي شنّها ضد الإرهابيين في المحافظة، حيث حقق تقدماً سريعاً على حساب التنظيمات الإرهابية وأجبرها على الاستسلام والرضوخ لشروط المصالحة.

في غضون ذلك، وحسبما ذكرت مصادر إعلامية، فإن وحدات من الجيش نفذت أمس رمايات مدفعية وصليات صاروخية مكثفة على مواقع ونقاط الإرهابيين في منطقة صيدا بريف درعا الشرقي مع استمرار المفاوضات لاستسلامهم، على حين اشتدت وتيرة المعارك بين الجيش والإرهابيين في بلدة الطيبة بريف درعا الشرقي مع تكثيف الجيش لرماياته الصاروخية والمدفعية على مواقعهم.

المعارك المستمرة للجيش في ريف درعا الشرقي أسفرت أمس عن تحرير وإعادة الأمن والاستقرار إلى بلدة «المسيفرة»، بعد إنهاء الوجود الإرهابي فيها، ولفتت وكالة «سانا» الرسمية إلى أن وحدات الجيش قامت بتأمين الأهالي في منازلهم وتمشيط البلدة وتطهيرها بشكل كامل من مخلفات الإرهابيين تمهيداً لعودة الأهالي إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي فيها.

وأشارت «سانا» إلى أنه خلال عملية التمشيط عثرت وحدة من الجيش على مشفى ميداني للتنظيمات الإرهابية يحوي كميات كبيرة من الأدوية بعضها أميركي الصنع وتجهيزات طبية كانت تستخدمها في معالجة مصابيها الذين يتعذر نقلهم إلى الأردن أو الأراضي المحتلة للعلاج.

على صعيد المفاوضات، أصدر ما يسمى فريق «إدارة الأزمة» في درعا والمشارك إلى جانب التنظيمات الإرهابية في المفاوضات التي تجري مع الجانب الروسي في الجنوب السوري بياناً، أعلن فيه انسحابه من وفد التفاوض، معتبراً أن «الأغلبية الساحقة» من ميليشيا «الجيش الحر» الإرهابي «ترفض العرض المهين الذي قدمه الجانب الروسي».

وجاء في البيان بحسب مواقع إلكترونية معارضة: «انسحبنا من وفد التفاوض لأننا رأينا تنازعاً على فتات الأمور، ولم نحضر المفاوضات ولم نكن طرفاً في أي اتفاق حصل ولن نكون أبداً».

وأعلن البيان «النفير العام»، وقال: «نعلن نحن فريق إدارة الأزمة النفير العام ونهيبُ بكل قادر على حمل السلاح التوجّه إلى أقرب نقطة قتال والمواجهة، ريثما تصدر البيانات اللاحقة».

على صعيد مواز، استجدت عمان موسكو بحثاً عن سبيل لوقف إطلاق النار في المنطقة، وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي: «إن المباحثات الأردنية الروسية اليوم في موسكو ستتمحور حول وقف إطلاق النار في الجنوب السوري وحماية المدنيين وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، وفق موقع قناة «روسيا اليوم» الإلكتروني.

وأكد وزير الخارجية الأردني، في تصريح صحفي، استمرار العمل على تلبية احتياجات النازحين السوريين في الجنوب السوري، وقال: «الأردن منخرط مع جميع الأطراف للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في سورية».

واشنطن تتراجع في مواقفها تجاه سورية خطوة إلى الخلف … المقداد: الدولة ستولي معالجة أوضاع الفلسطينيين اهتماماً خاصاً

| الوطن – وكالات- تزامناً مع حملات التقليص المستمرة لأنشطتها، ومع التحضير الأميركي لفرض «صفقتها» لإسقاط حق العودة وإنهاء القضية الفلسطينية، استقبلت دمشق أمس بيير كرينبول المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، وأعادت التأكيد مجدداً على ثوابتها تجاه القضية الفلسطينية وحق الفلسطينيين بالعودة.

نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد، حمّل خلال لقائه كرينبول أمس، الولايات المتحدة و«إسرائيل» مسؤولية استمرار معاناة الشعب الفلسطيني وحرمانه من حقوقه الأساسية، وأشار إلى إدانة سورية وقف الإدارة الأميركية التزاماتها في ميزانية الوكالة بهدف خدمة «إسرائيل».

وأوضح المقداد بحسب وكالة «سانا» أن المجموعات الإرهابية المسلحة وبتعاون معلن بينها وبين «إسرائيل»، قد هاجمت المخيمات الفلسطينية في سورية ودمرت منشآتها واستهدفت حياة أبنائها، مؤكداً أن الدولة السورية ستولي معالجة أوضاع الفلسطينيين في سورية اهتماماً خاصاً، في إطار عملها الحثيث على تجاوز انعكاسات الأزمة في سورية سواء على السوريين أو على الفلسطينيين المقيمين فيها.

بدوره أشاد المدير العام لـ«أونروا» بالخدمات والإمكانات التي وفرتها الحكومة السورية للاجئين الفلسطينيين طوال السنوات السابقة، مؤكداً أن الصعوبات التي تواجهها الوكالة نتيجة سحب بعض الأطراف التمويل المقدم لها ستؤثر على الخدمات التي تقدمها الوكالة في مختلف أماكن وجود اللاجئين الفلسطينيين في المنطقة.

وقال كرينبول: «إن مؤسسات الوكالة تبحث عن بدائل تؤمن لها استمرار تقديم خدماتها في سورية وفي أماكن وجود الشتات الفلسطيني الأخرى».

الإشارة السورية إلى الدور الأميركي المخرب في المنطقة، تزامن مع إقرار واشنطن بموقفها العاجز من الأزمة السورية، بعد سنوات حلمت فيها بما سمته «تغيير النظام».

وأعلن جون بولتون مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب للأمن القومي أن الرئيس بشار الأسد لا يمثل مشكلة إستراتيجية لبلاده، وقال في مقابلة تلفزيونية: «بصراحة، لا نعتقد أن (الرئيس) الأسد يمثل مشكلة إستراتيجية»، مشدداً على أن «المشكلة الإستراتيجية تتمثل بإيران».

من جهة أخرى حاول بولتون تهيئة الأجواء للقاء القمة المرتقب بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب، فأكد أن موسكو وواشنطن قد تحققان تقدماً ما في العلاقات في أعقاب القمة التي ستعقد يوم 16 الجاري في العاصمة الفنلندية هلسنكي.

في الأثناء حضر الملف السوري خلال الاتصال الهاتفي الذي جرى أمس بين وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الإيراني محمد جواد ظريف، وفقاً لبيان صدر عن الخارجية الروسية، جاء فيه أن الوزيرين بحثا العلاقات الثنائية بين البلدين، والاستعدادات لقمة قزوين الخامسة المرتقبة، «وبعض جوانب التسوية السورية».

بريطانيا تقر بعدوانها على «التنف» الشهر الفائت

| وكالات- أقرت بريطانيا بأن مقاتلاتها اعتدت على الجيش العربي السوري قرب منطقة التنف الحدودية مع العراق، وذلك دعماً للتنظيمات الإرهابية.

وأفادت صحيفة «The Sunday Times» بأن القوات الجوية البريطانية شنت في حزيران الماضي ضربة على القوات الرديفة للجيش، قرب قاعدة «التنف» التي تحتلها قوات «التحالف الدولي» بقيادة الولايات المتحدة الأميركية.

ونقلت الصحيفة عن مصادر في وزارة الدفاع البريطانية: ادعاءها أن إحدى ميليشيات تنظيم «الجيش الحر» الإرهابي، تعرضت مع مستشارين من التحالف، لهجوم من قوة عسكرية غير محددة.

وتعليقاً على هذا الحادث، رفض متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية تحديد هوية المجموعة، التي تعرضت للضربة، إلا أنه وصف تصرفات سلاح الجو الملكي بـ«الإجراءات الجوابية المتكافئة تماماً».

برلمانية مصرية: الشعب السوري قادر على إعادة إعمار ما دمره الإرهاب

وكالات - أكدت عضو مجلس النواب المصري هبة هجرس أن سورية تحقق الانتصارات على التنظيمات الإرهابية التكفيرية ومن صنعها بفضل صمود أبنائها وتضحيات جيشها.

وأشارت هجرس في تصريح لمراسل سانا بالقاهرة إلى أن الشعب السوري حين بدأت الأزمة في بلاده لم ينهر بل حارب من أجل بلاده ولهذا سورية تهزم الإرهاب ومن صنعه لافتة إلى أن الشعب السوري قادر على إعادة إعمار ما دمرته التنظيمات الإرهابية.

وقالت: إن الشعب السوري لا تؤثر فيه الأزمات ولا تغيره فهو قادر على المواجهة بقوة وصلابة ويعمل على تحدي الظروف ليكون فخرا لبلده.

وأوضحت البرلمانية المصرية أن ما يجمع سورية ومصر هو التعاون المشترك في مواجهة أعداء الأمة وسيكون النصر حتما لهما في مواجهة الإرهاب وداعميه مشيرة إلى أن الإرهاب يعادي العالم بأسره ولكن سورية ومصر هما دولتا المواجهة وجيشاهما يحققان الانتصارات لما يتمتعان به من قدرات وعقيدة.

لافروف يبحث مع ظريف جوانب تسوية الأزمة في سورية

وكالات - بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي اليوم مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف جوانب تسوية الأزمة في سورية.

وذكرت وزارة الخارجية الروسية في بيان “إن لافروف وظريف بحثا أيضا قضايا العلاقات الثنائية والقمة الخامسة لقادة البلدان المطلة على بحر قزوين”.

وكان لافروف شدد في مقابلة مع قناة التلفزة البريطانية الرابعة يوم الجمعة الماضي على أن الشعب السوري هو من يجب أن يقرر بنفسه مستقبل بلاده مشيرا إلى أنه لا يرغب فى تكرار مآس شبيهة بما حدث فى بلدان الشرق الأوسط والأدنى في العقود الأخيرة وخاصة ما يتعلق بدعم الولايات المتحدة لما يسمى “المجاهدين” في أفغانستان وغزو العراق وكذلك ليبيا.

"بانتسير" تنجح باصطياد طائرات "درون" في سوريا

وكالة سبوتنيك الروسية - تعرضت قاعدة "حميميم" العسكرية في سوريا إلى هجوم جوي جديد في الأسبوع الفائت.

وقال مصدر في قاعدة "حميميم" لـ"سبوتنيك" إن وسائط المراقبة اكتشفت مجموعة من الطائرات المسيَّرة بدون طيار مجهولة الهوية على مقربة من القاعدة في 30 يونيو/حزيران.

وحملت الطائرات المهاجمة التي تجاوز عددها 10 طائرات، متفجرات لتدمير الطائرات الموجودة في قاعدة "حميميم". وتم تدمير جميع الطائرات المهاجمة بواسطة "وسائط الدفاع الجوي الخاصة بقاعدة حميميم".

ويُعتقد أن المجموعات الصاروخية المدفعية المضادة للطائرات "بانتسير إس" هي التي تصدت لطائرات "درون" التي حاولت الإغارة على قاعدة "حميميم" التي تتواجد فيها طائرات تابعة لسلاح الجو الروسي، قادمة  على الأرجح، من محافظة إدلب. وتم العثور على محرك صاروخ "بانتسير" إلى حانب حطام طائرة درون في مكان يبعد 10 كيلومترات عن قاعدة "حميميم"، بحسب موقع  Directorate4.

وقد حاولت طائرات "درون" الإغارة على قاعدة "حميميم" في يناير/كانون الثاني 2018 وابريل/نيسان ومايو (أيار). وتمكنت وسائط الدفاع الجوي بما فيها مجموعات "بانتسير"، من صد هذه الهجمات.

وأكدت مجموعات "بانتسير" بذلك قدرتها على "اصطياد" طائرات "درون" في دائرة يبلغ نصف قطرها 20 كيلومترا وعلى ارتفاع يصل إلى 15 كيلومترا.

يجدر بالذكر أن خبراء أمريكيين وصفوا مؤخرا منظومة "بانتسير" بأنها سلاح مثالي لصد هجوم مكثف تشنه طائرات درون كما أفادت بذلك مجلة "ناشيونال إنترست".

وأكدت مجموعات "بانتسير" التي تحمي قاعدة "حميميم" في سوريا أنها تستحق هذه الصفة.

البرلمان العربي: تقارير «حقوق الإنسان الدولية» مسيّسة

جريدة البناء اللبنانية - أعلن البرلمان العربي أنه يقف ضدّ تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية المسيّسة.

في هذا الصّدد، أكد الدكتور مشعل بن فهم السلمي، رئيس البرلمان العربي في كلمته، أمام الدورة الرابعة عشرة للجنة حقوق الإنسان العربية، «أن البرلمان يقف ضد تقارير منظمات حقوق الإنسان الدولية المسيّسة».

وقال السلمي في كلمته، أمس، «إن تقديم جمهورية العراق تقريرها الثاني والأول خلال هذه الدورة عن حالة حقوق الإنسان، رغم الظروف الصعبة التي يمر بها العراق الشقيق، محل تقدير ودليل على التزامها بتفعيل الميثاق العربي لحقوق الإنسان».

وقال رئيس البرلمان العربي «إنه انطلاقاً من المسؤولية الكبرى التي أنشئ لأجلها البرلمان العربي، كممثل الشعب العربي الكبير، ليعبر عن آماله ويدافع عن قضاياه، لذا فإن البرلمان العربي كان سباقاً في دعم العراق والوقوف بجانبه في حربه ضد الإرهاب المقيت».

وتوجّه السلمي برسالة إعزاز وتقدير لشعب العراق، الذي تحمل الكثير من الظروف الصعبة والتحديات الجسيمة وواجه قوى الشر وإرهابها المقيت حتى انتصر، متمنياً «أن تكون الانتخابات النيابية التي جرت في العراق مؤخراً، بوابة لعودة الاستقرار والطمأنينة للشعب العراقي، وأن تفضي إلى ترسيخ الوحدة الوطنية وتعزز روح المواطنة والمصالحة الوطنية بما يضمن وحدة واستقرار العراق».

وأعلن السلمي «أن البرلمان العربي سوف يقف في وجه التدخلات الخارجية وتقارير حقوق الإنسان التي تصدرها بعض المنظمات الدولية المسيّسة التي هدفها النيل من سيادة الدول العربية.

وسوف يصدر قرار من البرلمان العربي بشأن ما صدر عن البرلمان الأوروبي، مؤخراً بشأن حقوق الانسان بمملكة البحرين والتعقيب على أحكام القضاء، وكذلك قرار البرلمان الأوروبي بشأن الاعتراض على أحكام القضاء المصري في ما يخص عقوبة الإعدام».

برلمان الجزائر يدعو بوتفليقة للترشح لولاية رئاسية خامسة

دعا رئيس مجلس الأمة، الرجل الثاني في الدولة الجزائرية، عبد القادر بن صالح،  في كلمة ألقاها أمام الطاقم الحكومي وأعضاء الغرفة العليا في البرلمان، بمناسبة اختتام الدورة البرلمانية، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لمواصلة المسيرة بحكم أن الجزائر لا تزال بحاجة الى تقوية الأمن والاستقرار.

وقال بن صالح ” إن ما ينتظر الجزائر من تحديات يحتم استمرار صانع السلم ومحقق السلم والرجل الذي عزز أركان الدولة العصرية “.

ووجه الرجل الثاني في الدولة، انتقادات للمعارضة الذين  ينكرون -حسبه-  هذه الانجازات ويتجاهلون تلك الحقائق من خلال مقارنة أجراها لأوضاع الجزائر الأمنية والاجتماعية بين الأمس واليوم، مشددا في هذا السياق على أن الشعب الجزائري لا يقتنع بأقوالهم الفاقدة للحجة ولن يعيرها أدنى أهمية كونه يعرف الحقيقة ويلمس واقعه.

وتطرق المتحدث للحديث عن قضية محاولة تهريب ” 701 كيلوغرام ” من الكوكايين التي أحبطت في عرض البحر بتاريخ 26 مايو / آيار الماضي دون ذكرها، وقال إنه من الواجب الوقوف الى جانب الرئيس الجزائري ودعم كل خطواته لاستئصال الفساد، بالمقابل أكد أنه لا يمكن التدخل في شؤون العدالة.

ومن جانبه وجه رئيس الغرفة الأولى للبرلمان والرجل الثالث في الدولة سعيد بوحجة، هو الآخر انتقادات للمعارضة وقال إنها تسعى لطمس كل ما حققته الجزائر من إنجازات وتسعى لتشويه صورتها وإضعاف شوكتها.