www.parliament.gov.sy
الخميس, 21 كانون الأول, 2017


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-21-12-2017

النشرة

الخميس, 21-12-2017

تصدرت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين الرئيسية  أهمها الشهباء تطفئ شمعة النصر الأولى وتنهض كالفنيق نحو مجدها .. وتطوي سنوات الحرب والإرهاب ..

برلمانياً..

اهتمت الصحف المحلية بأخبار جلسة مجلس الشعب التي عقدت يوم أمس برئاسة الأستاذ حمودة صباغ رئيس المجلس .. وبحضور السيد وزير الصناعة حيث عنونت صحيفة البعث :

أداء الصناعة تحت قبة المجلس ..ارتفاع الانتاج الصناعي الر 175 مليارا

صحيفة الثورة تحدثت :

مجلس الشعب يناقش أداء الصناعة... إعادة تأهيل الشركات والمعامل المتضررة .. وتشغيل المزيد من اليد العاملة ..

جريدة الوطن نشرت  :

نواب يشهرون ملفات الفساد في الصناعة ويتحدثون عن معامل محددة

أما صحيفة تشرين :

مجلس الشعب يناقش أداء وزارة الصناعة.

كما نقلت الصحف نفسها .. والمواقع الالكترونية المحلية السورية التي تبث من دمشق أنباء  عن تشكيل مجلس الشعب السوري لجنة خاصة من أعضاء المجلس مهمتها دراسة واقع انتاج وتسويق وتسعير الحمضيات والوقوف على جميع المشاكل التي تعترض هذا القطاع .

سياسياً ..

اهتمت العديد من المواقع الالكترونية وبعض وكالات الأنباء بتصريح رئيس مجلس النواب الأردني فايز الطراونة الذي بارك انتصارات الجيش السوري على داعش

 

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ...

دمشق خطت محاوره مسبقاً.. ودي ميستورا وجونسون «يحجان» إلى موسكو … «أستانا 8» ينطلق اليوم.. ووفد الجمهورية متسلح بالانتصارات الميدانية

| الوطن – وكالات- تنطلق اليوم اجتماعات الجولة الثامنة من الحوار السوري – السوري في العاصمة الكازاخية أستانا، بمشاركة وفد الجمهورية العربية السورية الذي يتجه إلى المحادثات متسلحاً بانتصارات عسكرية في الميدان السوري، على حين كان الفاعلون الخارجيون في الأزمة السورية يحجون إلى موسكو لبحث التسوية.وأعلنت وزارة الخارجية الكازاخية أمس أن المشاورات الثنائية والمتعددة الأطراف للمشاركين في الاجتماعات ستجري اليوم في حين تعقد الجلسة العامة غداً الجمعة.ونقلت وكالة «سانا» عن بيان للوزارة: أنه من المقرر أن يشارك في هذا الاجتماع «ممثلون عن الدول الضامنة لاتفاق وقف الأعمال القتالية، روسيا وإيران وتركيا، والأمم المتحدة والولايات المتحدة والأردن بصفة مراقب إضافة إلى وفدي الحكومة السورية والمعارضة».

وحسبما نقلت «الوطن» أول من أمس عن مصادر دبلوماسية عربية في موسكو، فإن هذه الجولة ستركز على عملية «تثبيت» «مناطق خفض التصعيد»، والبحث في الآليات التي تحكمها، من دون أن يكون هناك على جدول الأعمال أي مناطق جديدة يمكن البحث فيها.

واختتمت محادثات اجتماع «أستانا 7» حول سورية في الحادي والثلاثين من تشرين الأول الماضي بالتأكيد على وحدة الأراضي السورية والاستمرار في مكافحة الإرهاب وتثبيت اتفاق وقف الأعمال القتالية في مناطق تخفيض التصعيد.وبموازاة «أستانا 8» فإن المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا ووزير خارجية بريطانيا بويس جونسون سيحجون إلى موسكو لبحث التسوية السياسية في سورية.ومستبقاً وصول دي ميستورا اليوم، دعا نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف، أمس، المبعوث الأممي للعمل بشكل أكثر نشاطاً لتحقيق تقدم في العملية السياسية.

ووفقاً لوكالة «سبوتنيك» قال غاتيلوف: «إن موسكو تدعو دي ميستورا للعمل بشكل أكثر نشاطاً لتحقيق تقدم في العملية السياسية»، كاشفاً أن مباحثات دي ميستورا اليوم في موسكو مع وزير خارجيتها سيرغي لافروف ستتركز حول «التسوية السورية وآفاق عقد مؤتمر الحوار الوطني» المزمع في مدينة سوتشي الروسية.

وأضاف غاتيلوف: «سندعوه إلى دفع العملية السياسية بشكل بناء أكثر وليكون أكثر توازناً في تقييماته والعمل بنشاط أكثر مع المعارضة لكي لا تفرض أي شروط مسبقة للحوار مع الوفد الحكومي».

وبدا أن الموقف الروسي متماه مع موقف دمشق من خلال ما نقله موقع قناة «العالم» عن نائب وزير الخارجية والمغتربين فيصل المقداد الذي أكد أن «دي ميستورا أصبح طرفاً في محادثات جنيف»، ووصف المبعوث الأممي بأنه «كشاهد زور عما حدث» في مؤتمر الرياض 2 للمعارضة.

وكان دي ميستورا حاول التغطية على الشروط المسبقة لوفد المعارضة، بالقول: «أي معارضة يمكن أن تطالب بتغيير السلطة، وهو موقف تفاوضي» زاعماً أن «الحكومة السورية لم تقتنع بالتحدث مع المعارضة».

وواصل دي ميستورا لا حياديته كوسيط في حديث لوكالة «سبوتنيك» أمس بقوله: «أحث إيران وروسيا وتركيا بصفتهم الجهات الضامنة على النظر في مسألة المحتجزين والمعتقلين في سورية خلال الاجتماع المقبل في أستانا» (اليوم).

بموازاة ذلك أفاد متحدث باسم الخارجية البريطانية بأن جونسون، سيقوم بزيارة إلى موسكو يوم 22 الشهر الجاري في زيارة قال إنها «ستكون قصيرة»، وذلك بعد تصريحات مؤخراً للأخير أعرب فيها عن نيته بحث الأزمة السورية خلال زيارته المقبلة إلى العاصمة الروسية.

في الأثناء أعلن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، دعم بلاده لمؤتمر الحوار الوطني في سوتشي.

رئيس مجلس النواب الأردني يبارك انتصارات الجيش السوري على داعش

محطة أخبار سورية SNS - بارك رئيس مجلس النواب الأردني، عاطف الطراونة، خلال لقائه القائم بأعمال السفير السوري، أيمن علوش، انتصارات الجيش السوري على تنظيم "داعش" واستعادة الأراضي من قبضته.وجدد الطراونة التأكيد على الموقف الأردني الداعي إلى الحل السياسي في سورية، بما يحفظ أمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشيرا إلى أن الأردن معني بأمن واستقرار سورية وبضرورة التعاون الاستخباراتي والعسكري لمحاربة الإرهاب.وفي شأن آخر أبلغ الطراونة القائم بأعمال السفير السوري، أن الوفد البرلماني الأردني قدم احتجاجا إلى الاتحاد البرلماني العربي لعدم دعوة سورية لاجتماع الاتحاد الطارئ الذي عقد في المغرب الأسبوع الماضي.من جانبه، عبر علوش عن تقديره لموقف الوفد البرلماني الأردني، قائلا إن "عمان أقرب إلى دمشق من اللاذقية". وأكد على تعزيز العلاقات بين البلدين، مشددا على رفض سورية "لأي ضغوطات يتعرض لها الأردن سواء أكانت سياسية أو اقتصادية".

مجلس الشعب يشكل لجنة لدراسة تسويق وتسعير الحمضيات

قرر مجلس الشعب, خلال جلسته التي عقدها , يوم الأربعاء, تشكيل لجنة لدراسة تسويق وتسعير الحمضيات. وذكرت وكالة (سانا) انه تم تشكيل لجنة من أعضاء المجلس مهمتها دراسة واقع إنتاج وتسويق وتسعير الحمضيات والوقوف على جميع المشاكل التي تعترض هذا الموضوع والاستعانة بمن تراه مناسبا لأداء مهمتها. وكان مجلس الوزراء كلف مؤخرا, وزارتي الاقتصاد والتجارة الخارجية والتجارة الداخلية وحماية المستهلك بالتدخل المباشر لاستجرار محاصيل الحمضيات والتفاح من المزارعين مباشرة بهدف التسويق محليا وخارجيا وعرض الإنتاج في صالات المؤسسة السورية للتجارة وتقديمه للمواطنين بأسعار مناسبة. ولم تتمكن الجهات الرسمية في الاعوام الماضية من إيجاد أسواق خارجية لتسويق الإنتاج من الحمضيات أو إيجاد معامل عصائرية لذلك فضل المزارعون- في السنوات الأخيرة- عدم جني ثمار أتعابهم وترك الثمار على أمّها لتسقط على الأرض بدلاً من قطافها, كما لجأ المزارعون في بعض المواسم لاقتلاع هذه الاشجار وتحويلها إلى أحطاب لتدفئة أبنائهم من برد الشتاء القارس بدلاً من الاستمرار في هذه الزراعة الخاسرة.

مصدر: مؤتمر الحوار الوطني السوري قد يعقد في نهاية كانون ثاني أو مطلع شباط

سورية الآن - صرح مصدر مقرب من مفاوضات أستانا بأن اجتماع ممثلي روسيا وتركيا وإيران بعاصمة كازاخستان هذا الأسبوع قد يحدد موعد عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري بنهاية يناير أو مطلع فبراير عام 2018.وقال المصدر في حديث لوكالة "إنترفاكس" الخميس، "المشاركون في الاجتماع سيبحثون موعد عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري، وعلى الأرجح سيحددون موعد عقده في فترة ما بين نهاية يناير ومطلع فبراير عام 2018 كحد أدنى"، مستبعدا إمكانية تأجيل عقد المؤتمر إلى الربيع. وأكد مصدر مطلع عشية اجتماع أستانا، الذي يعقد في عاصمة كازاخستان يومي الخميس والجمعة، أن هذا الاجتماع سيتناول موضوع المشاركة في مؤتمر الحوار الوطني وتحديد قائمة المشاركين. وقال المصدر إن موسكو سلمت إلى تركيا وإيران قائمتها الخاصة بالمشاركين، مرجحا ألا توافق تركيا على إشراك ممثلي حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في المؤتمر، مشيرا إلى أن أنقرة قادرة على استخدام "حق النقض" في إطار عملية أستانا.

الكرملين: روسيا لا تزال تعتبر بشار الأسد رئيسا شرعيا..

محطة أخبار سورية - قال السكرتير الصحفي باسم الرئاسة الروسية إن الكرملين على يقين بأن كل الدول القادرة على الإسهام بقسطها في التسوية السياسية في سورية يجب أن تدلي بدلوها. وأكد أن روسيا لا تزال تعتبر بشار الأسد رئيسا شرعيا لسورية، مضيفا: "نحن بلا شك نعتقد أن كل الدول التي قد تسهم بقسط ملحوظ في عملية التسوية السياسية في سورية، يجب أن تقوم بدورها. تعرفون أن روسيا تعمل دون توقف من أجل ذلك". وتابع: "أما الأسد نفسه فكان ولا يزال رئيسا شرعيا للجمهورية العربية السورية".

التلفزيون الإسرائيلي: هزيمة دبلوماسية كاسحة للأمريكيين والإسرائيليين

كشف التلفزيون الإسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يسعى جاهدا لإقناع رئيس وزراء التشيك بضرورة التصويت ضد فلسطين أو الامتناع عن التصويت في الجمعية العامة الأممية الخميس. وأشارت القناة العاشرة الإسرائيلية، إلى أن نتنياهو لجأ إلى الرجاء والتوسل لرئيس وزراء التشيك (بمساعدة الرئيس التشيكي المؤيد لإسرائيل) من أجل امتناع بلده عن التصويت كحد أدنى، كيلا يسجل التاريخ أن الاتحاد الأوروبي بكل أعضائه صوت لصالح فلسطين ضد قرار ترامب حول القدس، وذلك بعدما فشل في إقناع سلطات هذا البلد بالتصويت ضد فلسطين.

 

وفي هذا الإطار تطرق مسؤول الملف الدولي في القناة الصحفي براك رابيد، إلى التهديدات الأمريكية من مكتب الرئيس ترامب ومندوبته في الأمم المتحدة لدول العالم إذا صوتوا لصالح فلسطين، مشيرا إلى أن هذه التهديدات والضغوطات فشلت ونتج عنها نتائج عكسية، حيث تسببت في توحيد موقف الاتحاد الأوروبي كله ضد قرار ترامب بشأن القدس.وقال نقلا عن دبلوماسي أوروبي كبير إن تهديدات ترامب وتصريحات مندوبته نيكي هايلي جعلت الاتحاد الأوروبي يتوحد ويتمسك بقرار التصويت لصالح فلسطين.وتوقع التلفزيون هزيمة دبلوماسية كاسحة للأمريكيين والإسرائيليين من جانب دول العالم أجمع، وباستثناء أمريكا وإسرائيل لا توجد دولة في العالم ترضخ لتهديدات ترامب.وحول تهديد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية على الدول الفقيرة في حال صوتت ضد إسرائيل، قال رابيد إن سياسة ترامب الدولية وسياسة نتنياهو في الأرض المحتلة، وحّدت العالم كله ضد إسرائيل وضد ترامب.ووصف التلفزيون الإسرائيلي هذه التهديدات بأنها فارغة ولا قيمة لها، وتساءل: إن الأردن ومصر ستصوتان غدا ضد قرار ترامب، فهل يجرؤ ترامب على فرض عقوبات اقتصادية على مصر والأردن؟