www.parliament.gov.sy
الخميس, 2 تشرين الثاني, 2017


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-2-11-2017

النشرة

الخميس – 2-11-2017

تناولت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين الرئيسية أهمها :

بوتين من طهران : التعاون الروسي الإيراني في سورية مثمر جدا .

في الذكرى المئية لوعد بلفور .. التمسك بخيار المقاومة لاستعادة الحقوق المغتصبة .

إعلامي سعودي .. قطع العلاقات مع إسرائيل غير مجد .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى ....

عبد الله الثاني اعتبر أن الوضع في سورية مهم لضمان الاستقرار … نزارباييف: عملية «أستانا» أظهرت فاعليتها

| وكالات- أكدت كازاخستان دعمها للمبادرات الرامية إلى حل الأزمة السورية، وأن «عملية أستانا» أظهرت فعاليتها وأنها منبر إضافي لمحادثات «جنيف»، في حين اعتبرت الأردن أن الوضع في سورية مهم لضمان الاستقرار.

ونقلت وكالة «سبوتنيك» للأنباء، عن الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف قوله للصحفيين عقب محادثاته مع ملك الأردن عبد اللـه الثاني في «أستانا»: إنه خلال الاجتماع الذي عقد في العاصمة الكازاخستانية، مع العاهل الأردني الملك عبد اللـه الثاني، تم بحث الوضع في سورية والعراق وقطر».

وأضاف الرئيس الكازاخستاني: إن «الأزمة السورية تعد أحد أكبر مصادر الصراعات في الوقت الراهن، وأن بلاده تدعم جميع المبادرات التي تهدف إلى حل هذا الصراع».

وأشار نزارباييف إلى أنه «نتيجة للمحادثات في أستانا، انخفض عدد العنف في سورية، وأتيحت للسكان المحليين فرصة العيش السلمي».

واختتم نزارباييف بالقول: «عملية أستانا هي منبر إضافي لمحادثات جنيف، وقد أظهرت فعاليتها، ونود أن نلاحظ دور الأردن ومشاركته في عملية أستانا».

والثلاثاء اختتمت، في العاصمة الكازاخستانية أستانا، الجولة السابعة من المحادثات السورية، والتي استمرت يومين، وتم الاتفاق على انعقاد «مؤتمر الحوار الوطني السوري»، وجددت الدول الضامنة روسيا، إيران وتركيا لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية تمسكها بوحدة الأراضي السورية والاستمرار في مكافحة الإرهاب وتثبيت اتفاق وقف الأعمال القتالية في مناطق «تخفيف التوتر»، كما أكدت على الحل السياسي للأزمة فيها، إضافة إلى الاتفاق على عقد الجولة الثامنة من المباحثات في النصف الثاني من شهر كانون الأول المقبل.

من جانبه، أعلن عبد اللـه الثاني في حديث له مع الصحفيين في ختام المباحثات مع نزارباييف، أن بلاده تقدر عالياً جهود كازاخستان في إجراء اللقاءات الدولية في أستانا حول تسوية الأزمة السورية. وقال: «تعتبر المسائل المتعلقة بالإرهاب والتطرف في غاية الأهمية، ونحن لا نريد أن تشكل الجماعات الإرهابية تهديداً جديداً للأمن العالمي».

يذكر أن الأردن من بين الدول التي قدمت دعماً لوجستياً للتنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة في سورية خاصة في المنطقة الجنوبية، فضلاً عن احتضانها لما تسمى غرفة عمليات «الموك» التي تديرها المخابرات الأميركية للتآمر على سورية، إلا أن انتصارات الجيش العربي السوري التي حققها في تلك المنطقة ضد هذه التنظيمات والميليشيات، دفعت الأردن إلى التراجع عن دعم هؤلاء، على الأقل من خلال تصريحات مسؤوليها. وأشار عبد اللـه الثاني إلى أن الوضع في سورية يعتبر مهما جداً بالنسبة لضمان الاستقرار، وامتدح جهود نزارباييف في «تخفيف التوتر» في الحرب السورية وفي تهيئة الأرضية المناسبة لإجراء المحادثات.

وكانت صحيفة «الغد» الأردنية، كشفت في وقت سابق عن زيارة رسمية سيقوم بها الملك الأردني إلى كازاخستان يرافقه فيها وزير الخارجية أيمن الصفدي بعد أن يقوم بجولة خليجية.

بوتين من طهران: التعاون الروسي الإيراني في سورية مثمر جداً

| وكالات- أعلنت الرئاسة الإيرانية أمس أن تعاون إيران وروسيا في سورية سيستمر حتى تحقيق الانتصار الكامل على الإرهابيين.ووصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس على رأس وفد كبير، إلى طهران في زيارة عمل، للمشاركة في قمة روسية إيرانية أذربيجانية مشتركة.

وخلال مؤتمر صحفي مشترك للرؤساء الثلاثة، قال بوتين: إن التعاون الروسي الإيراني في سورية مثمر جداً، مؤكداً أن أي طرف لا يمكن أن يحل الأزمة السورية بشكل أحادي الجانب.

من جانبه، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني: إن إيران وروسيا وأذربيجان أكدت في قمة طهران أهمية التعاون للحفاظ على استقرار المنطقة.

ودعا رؤساء روسيا وإيران وأذربيجان في البيان المشترك الصادر في ختام قمتهم، إلى تسوية النزاعات الإقليمية بأسرع ما يمكن على أساس القانون الدولي وأكدوا عزمهم على مواجهة الإرهاب والتطرف وكذلك الجريمة الدولية المنظمة وتهريب الأسلحة والمخدرات وتجارة البشر ومكافحة الجرائم في مجال المعلومات.

وسبق الاجتماع الثلاثي لقاء جمع الرئيس الروسي بالمرشد الإيراني علي خامنئي، حيث اعتبر الأخير، أن صمود طهران وموسكو جعل من روسيا بلداً مؤثراً في قضايا منطقة غرب آسيا، مؤكداً أن حل القضية السورية بحاجة لمواصلة التعاون الثنائي.

وفي موضوع متصل، نفى الكرملين في بيان له الأنباء التي تحدثت عن إمكانية قيام بوتين بزيارة إلى الرياض.

الاحتلال يستخدم الأجواء اللبنانية مجدّداً للعدوان على سوريا

الأخبار اللبنانية - مرّة جديدة، تستبيح طائرات العدوّ الإسرائيلي الأجواء اللبنانية لتشنّ عدواناً على أهداف في الداخل السوري، تدّعي إسرائيل أنها وسائط عسكرية كاسرة للتوازن تمنع وصولها إلى يد المقاومة في الداخل اللبناني.وخلال ساعات المساء الأولى، لم تفارق الطائرات الحربية الإسرائيلية الأجواء اللبنانية وسمع هديرها في العاصمة بيروت والجنوب والبقاع، لتقوم عند نحو الساعة العاشرة مساءً باستهداف منطقة الحسياء قرب مدينة حمص.وحتى ساعات متأخرة من ليل أمس، لم يكن قد اتضح الهدف السوري الذي تعرّض للعدوان، إلّا أن المعلومات أكّدت قيام الدفاعات الجويّة السورية بالردّ على الطائرات المغيرة بصواريخ أرض ــ جو، سمع دويّ انفجارها في منطقة البقاع، كما سمعت أصوات الصواريخ الإسرائيلية التي انطلقت من فوق منطقة بعلبك نحو حمص.

المقداد: المؤتمر الوطني للحوار السوري بداية صحيحة لإنهاء الأزمة في سورية

شام برس- قال نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد “رحبنا  بدعوة موسكو إلى مؤتمر حوار سوري سوري لأن المؤتمر بداية صحيحة لإنهاء الأزمة في سورية”.

وجدد المقداد في تصريح صحفي  التأكيد على موقف سورية من الوجود التركي على أراضيها وقال إنه “غير مشروع فهو احتلال وغير مقبول ويتناقض مع أهداف مؤتمر أستانا” مبينا أن “كل الأطراف الصديقة بما في ذلك الجانبان الروسي والإيراني أكدوا ضرورة احترام ما تم التوصل عليه في أستانا 6”.

باسل كويفي : "الحراك السياسي في الآونة الأخيرة نتيجة لما يحققه الجيش السوري .. والحل السوري سيكون في جنيف"

محطة أخبار سورية - أكد رئيس الكتلة الوطنية الديمقراطية في سورية باسل كويفي لميلودي اف ام أن "هناك حراك سياسي كبير في الفترة الأخيرة وهذا نتيجة ما يحققه الجيش السوري على كامل الجغرافية السورية، وكما نعلم جميعنا أن تنظيم داعش الإرهابي بمراحله النهائية من خلال الخسائر التي يتكبدها، وهذا ما لمسناه من تصريح الرئيس بشار الأسد أثناء لقاءه المبعوث الخاص للرئيس الروسي حين قال له أن الحل السياسي أصبح قريباً خاصةً أن الأرض السورية بدأت تتعافى من الإرهاب، وأيضا الرئيس الروسي أبدى اهتمامه في الحل السياسي وأكد على المضي في هذا المسار"،وقال كويفي في حديثه مع الصحفي هاني هاشم ضمن برنامج (إيد بإيد): "إن المعارضة الوطنية والأحزاب السياسية الداخلية تسعى لتقديم ورقة بمتطلبات الشعب السوري في لقاء سوتشي القادم ولن يستأثر أي أحد بأي قرار إلا إذا كان نابعاً من الشعب، والمنصات المعارضة يجب أن تتوحد خاصة أن أستانا الأخير لم يقدم أي إضافة سوى زيادة المراقبة في مناطق خفض التصعيد بإدلب، ونحن ككتلة وطنية ديمقراطية نسعى جاهدين لإيقاف نزيف الدم السوري، وأعتقد أن هناك تفاهم روسي أمريكي بما يخص الأزمة السورية وأن قرار الحل في سورية سيكون عبر جنيف لأنه قرار دولي صدر عن مجلس الأمن".