www.parliament.gov.sy
الأحد, 16 تموز, 2017


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-16-7-2017

النشرة

الأحد, 16-07-2017

تناولت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم مجموعة من العناوين السياسية أهمها :

تحاد علماء بلاد الشام يدعو لتحرك عاجل لمواجهة العدوان الجديد – لليوم الثاني الاحتلال يواصل إغلاق القدس القديمة .

الصين وإيران تؤكدان على سيادة سورية ... ورسيا .. دعم جهود دي ميستورا لإيجاد حل سياسي للأزمة.

باريس تدخل على خط الأزمة الخليجية لاقتسام الكعكة .. وترامب يقول للدوحة لن نسمح بوجود دول غنية تغذي وحش الإرهاب .

بعد عام من محاولة الانقلاب الأوضاع في تركيا تحو الأسوأ .

وفي التفاصيل السياسية الأخرى .

«جنيف ٧» انتهى بلا نتائج.. ووفد الجمهورية أعاد فرض مكافحة الإرهاب على أجندة دي ميستورا … الجيش يتقدم بثبات شرقاً.. ويستعيد حقول نفط في الرقة ودير الزور

| الوطن – وكالات- واصل الجيش العربي السوري عملياته في مكافحة الإرهاب محرزاً تقدماً في شرق العاصمة وشرقي حماة وحمص، يضاف إلى التقدم الذي استطاع وفد الجمهورية العربية السورية تحقيقه في الجولة السابعة من محادثات جنيف التي اختتمت أول من أمس حين أعاد الوفد فرض مكافحة الإرهاب على أجندة المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا رغم أن الجولة اختتمت بلا نتائج.

ووصف رئيس وفد الجمهورية بشار الجعفري خلال مؤتمر صحفي له صباح الجمعة في جنيف الجولة قبيل اختتامها «بالمفيدة حيث تم التركيز خلالها على موضوعين رئيسيين هما مكافحة الإرهاب واجتماعات الخبراء القانونيين الدستوريين»، مشيراً إلى أن «محادثات الخبراء الفنيين تطرقت بشكل رئيسي إلى المبادئ ذات الصلة بالعملية الدستورية التي وردت في ورقة المبادئ الأساسية للحل السياسي والتي اسمها ورقة 12 مبدأ أو 12 نقطة»، على حين كان دي ميستورا يعرب عن عزمه الدعوة إلى الجولة المقبلة في أيلول القادم.

من جانبه أعلن مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف ألكسي بورودافكين أمس أن «الظروف الدولية التي جرت في سياقها جولة المحادثات، أي التصريحات التي سمعناها في هامبورغ ولقاء أستانا، دفعت بتعديل موقف «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة، لافتاً وفق وكالة «سبوتنيك»، إلى وجود «سلبيات في المحادثات وأهمها وجود عناصر متطرفة في صفوف «العليا للمفاوضات» الذين يطالبون بإقصاء الرئيس الشرعي بشار الأسد».

ميدانياً ووفق صفحات معارضين على «فيسبوك»، فقد سيطر الجيش على «نفق للسيارات في مثلث عين ترما جوبر»، في شرقي العاصمة على حين أقرت صفحات لمعارضين آخرين بهروب «خمسة عناصر من مقاتلي حي جوبر من نقطة عسكرية على محور «عارفة» باتجاه الجيش النظامي برفقة زوجاتهم».

وفي حماة، أكد مصدر إعلامي لـ«الوطن» أن الجيش استعاد قرى القطشية وزنوبة ومزارع آل كوجان والتلال المطلة عليها بعد اشتباكات ضارية خاضها مع الدواعش.

وفي حمص، ذكر مصدر ميداني في ريفها الشرقي لـ«الوطن»، أن وحدات مشتركة من الجيش والقوات الرديفة والصديقة تصدت لهجوم مباغت شنه داعش على عدة محاور بمحيط حقل الهيل وشرقي حقل آراك النفطي في ريف مدينة تدمر، على حين ذكرت مواقع معارضة أن مروحيات للجيش ألقت مناشير في ريف حمص الشمالي حمل بعضها عنوان «بطاقة المرور الآمن» تتعهد للمسلحين بضمان سلامتهم وتدعوهم إلى «ترك السلاح والعودة لأهلكم».

ووسط تراجع في الخروقات، دخلت هدنة جنوب البلاد يومها السابع أمس، وفق تأكيد مواقع معارضة، على حين كان الجيش يتقدم في ريفي الرقة الجنوبي ودير الزور الغربي ويستعيد عدداً من القرى وحقول النفط والآبار أهمها حقول نفط: الوهاب، الفهد، دبيسان، الكبير، وآبار: القصير، أبو القطط، أبو قطاش، وعلى القرى: مشرفة أنباح، فالة رجب، خربة مهند، سوح البوخميس، منصورة شويحان، حليمة، سميحان»، وكبد الدواعش عدداً من القتلى بينهم التونسي مصطفى عبد القادر بنعيس «أمير البادية»، والسعودي عبد الرحيم عبد القادر رعيدان «أمير الحسبة الشرقية»، ومسؤول الإعلام المركزي في داعش «أبو الهدى البابي»، إضافة إلى مسؤول التحصينات «أبو زيد الحصيني»، والتونسي عبد اللـه عواد «أبو سلمى»، والعراقي «أبو الجيداء»، والمصري محمود سعيد المصري «أبو إبراهيم».

مزايدات «إعلامية» تحت لافتة وقف اقتتال ميليشيات الغوطة

| الوطن- أعلن بيان لميليشيا «جيش الإسلام» أمس عن موافقتها على حل نفسها في إطار قبول مبادرة ما يسمى «المجلس العسكري لدمشق وريفها»، والتي أطلقت في الخامس من الشهر الجاري لإنهاء الاقتتال داخل غوطة دمشق الشرقية بين «جيش الإسلام» وميليشيا «فيلق الرحمن».

ومن بين ما نصت عليه المبادرة «حل التشكيلات العسكرية في الغوطة، وتشكيل جسم عسكري واحد لها»، وجاء في بيان لـ«جيش الإسلام» الخميس الموافقة على المبادرة «واستعداده للتعاون الكامل في سبيل إنجاحها»، لكن الطرف المستهدف المتمثل بـ«الفيلق» ما زال صامتاً تجاه المبادرة، في مؤشر على احتمال بقاء الأمر عند المزايدات الكلامية وخصوصاً نتيجة الارتباط الوثيق والتحالف بين «الفيلق» وجبهة النصرة الإرهابية.

الجولاني قرر المواجهة مع «الأحرار»

الوطن - رغم توصل ميليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية» و«هيئة تحرير الشام» أي جبهة النصرة، مساء الجمعة إلى اتفاق أوليّ لحل الخلاف بينهما عقب الاشتباكات في تل طوقان بسراقب في ريف إدلب، لكن ما لبث أن انهار الاتفاق بسرعة, وهاجم لبيب النحاس الذي لم يعد له أي منصب رسمي في «الأحرار»، القائد العسكري لـ«تحرير الشام» أبا محمد الجولاني، واتّهمه بأنه «يعدّ لحرب شاملة ضد الثورة»، بينما أكدت تسريبات نشرها «فاضل الشيخ» على حسابه في «تويتر»، أن خطة الجولاني تقضي بوجوب السيطرة على قطاعات معينة من الأحرار وعزل سراقب وجبل الزاوية وفصل سهل الغاب عن الشمال.

«الدوما» يصدق البروتوكول الملحق باتفاقية نشر القوات الجوية في سورية

| وكالات- صدق مجلس النواب الروسي «الدوما» بالإجماع على البروتوكول الملحق باتفاقية نشر مجموعة القوات الجوية الروسية في سورية، في حين أعلن رئيس لجنة الدفاع في «الدوما»، فلاديمير شامانوف، عن عزم موسكو تعزيز القاعدة البحرية الروسية في طرطوس من الناحية الفنية.

وأعلن نائب وزير الدفاع الروسي، نيقولاي بانكوف، في خطاب أدلى به أمام نواب المجلس، وفق ما نقل الموقع الالكتروني لقناة «روسيا اليوم»، أن «إبرام هذه الوثيقة سوف يتيح لسلاح الجو الروسي إجراء عملياته في سورية بصورة أكمل»، مضيفاً: أن «دمشق أبلغت موسكو باستكمال جميع الإجراءات التمهيدية المطلوبة لدخول البروتوكول حيز التنفيذ».

وذكر بانكوف، أن التكلفة المقررة لتطبيق البروتوكول الذي تم التوقيع عليه في دمشق في كانون الثاني المنصرم «تبلغ 20 مليون روبل سنويا»، موضحاً أن الوثيقة تتناول المسائل المتعلقة بمرابطة مجموعة القوات الجوية الروسية في الأراضي السورية وتأدية مهامها، فضلا عن مسائل الممتلكات المنقولة وغير المنقولة.

وكشف المسؤول، أن البروتوكول يرسم، على وجه الخصوص، صلاحيات العسكريين الروس والسوريين فيما يتعلق بحماية أماكن مرابطة الطيران الروسي، مشيراً إلى أن الحراسة الخارجية والساحلية للقواعد الروسية تعود، بموجب الوثيقة، إلى صلاحيات الطرف السوري، في حين تقع مهام الحراسة وضبط الأمن الداخلي، إلى جانب الدفاع الجوي، على عاتق الضباط الروس.

من جانبه، أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس النواب، ليونيد سلوتسكي، أن هذه الوثيقة «بالغة الأهمية من وجهة نظر القانون الدولي» تحدد أيضاً قواعد تنقل المدرعات وغيرها من الوسائل القتالية المستعملة برا. وذكر المسؤول، أن مواصلة المهمة العسكرية طويلة الأمد في سورية تتطلب إنشاء بنى تحتية حديثة في المنشآت الروسية من أجل حماية العسكريين، وهذا هو الهدف الرئيسي للوثيقة الجديدة.

وأشار سلوتسكي إلى أن البروتوكول يحدد فترة مهمة القوات الجوية الروسية في سورية لمدة 49 عاماً مع إمكانية تمديدها لـ25 عاماً إضافيا، وقال: «نظراً للأوضاع الراهنة مع وجود التنظيمات الإرهابية في سورية، نفهم للأسف أننا سنضطر إلى البقاء هناك لوقت طويل، وسنظل في واجهة مكافحة الإرهاب الدولي في سورية للحيلولة دون تدفقه إلى الأراضي الروسية والأوروبية».

في سياق متصل، أعلن شامانوف، الجمعة، عن عزم موسكو على تعزيز القاعدة البحرية الروسية في طرطوس، من الناحية الفنية.

وكشف أن المجلس سيصوت قريباً على اتفاقية توسيع الإمكانات التقنية للقاعدة في تقديم الخدمات إلى فرق العمل السطحية.

وشدد شامانوف على أن وجود قاعدتي حميميم وطرطوس الروسيتين في سورية هو عامل استقرار في الشرق الأوسط الذي يشكل في الآونة الأخيرة وسيظل في المستقبل المنظور بؤرة للخلافات العميقة، مشيراً أيضاً إلى أن فعالية السلاح الروسي المعترف بها في العالم كله، فضلاً عن نجاح العمليات الإنسانية التي تجريها موسكو، تخدم تعزيز مصداقية روسيا على الصعيد الدولي.

رداً على الاتهامات … طهران: مستشارو ترامب يعيشون بالوهم

| وكالات- وصفت طهران مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنهم ما زلوا يسيرون في الأوهام الماضية ولا يملكون أية خبرة عن أوضاع الشرق الأوسط، وعن الوضع الإيراني في المنطقة، بعد اتهامات وجهها ترامب بأن التهديدات لبلاده والغرب تأتي من حكومتي إيران وسورية. ورداً على تصريحات ترامب التي أدلى بها خلال زيارته الأخيرة إلى باريس، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، في تصريح له أمس، نقلته وكالة «فارس» للأنباء: «يبدو أن مستشاريه (الرئيس الأميركي) مازلوا يسيرون في الأجواء الوهمية الماضية وكما كانوا في ذلك العهد غير مطلعين على الحقائق والبديهيات الابتدائية، فهم اليوم أيضاً متخلفون كثيراً عن تطورات إيران والمنطقة والعالم. وكان ترامب قد اعتبر في مؤتمره الصحفي يوم الخميس مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، إيران تهديداً مشتركاً لأميركا وفرنسا.

وحين التطرق إلى الموقف المشترك لأميركا وفرنسا إزاء ضرورة اقتلاع جذور الإرهاب قال ترامب: «نحن (أميركا وفرنسا) نواجه اليوم تهديدات جديدة من أنظمة مارقة مثل إيران وسورية وكوريا الشمالية ومن الحكومات التي تدعمها وتمولها»، بحسب زعمه.

بدوره ماكرون قال خلال المؤتمر: إن «عقيدة فرنسا حول سورية تغيرت وأن هدفها الأساسي هو القضاء على الإرهاب والوصول إلى حل سياسي شامل دون شروط مسبقة»، لافتاً إلى أن «مغادرة الرئيس بشار الأسد لم تعد شرطاً مسبقاً».

ووجه قاسمي النصيحة لأميركا للاهتمام بدور إيران الإيجابي والبناء والداعم للاستقرار في المنطقة والعالم، والبحث عن الطغيان والتمرد في سياساتهم وإجراءاتهم الأنانية والداعية للفوضى التي يتبنونها وبعض حلفائهم المعاندين والمعتدين والمحتلين في المنطقة وأن يتعظوا من الماضي ويتحدثوا فقط بلغة التكريم والاحترام مع الشعب الإيراني. يذكر أن ترامب، ربط في السادس من الشهر الجاري، بين وجود حل سياسي للأزمة السورية وبين ما وصفه بـ«تحجيم» الدور الإيراني في المنطقة. وتقدم إيران لدعما لوجستياً واستشارياً لقوات الجيش العربي السوري الذي يقاتل ضد تنظيمات إرهابية وميليشيات مسلحة كان من أول الداعمين لها فرنسا وأميركا.

أهم الأخبار المحلية التي نقلتها الصحف المحلية :

الوطن - التأمينات» تستخدم الواتس آب للاستعلام عن معاشات المتقاعدين من المناطق الساخنة … أحمد لـ«الوطن»: صرفنا رواتب متقاعدي المناطق الساخنة المتراكمة من سنوات.

الوطن -  صدمة «قاسيون» توقظ الحكومة لأملاكها … خميس: معظم أملاك الدولة مؤجرة بأسعار بـ«تراب المصاري» وسوف يعاد النظر في جميع عقودها … 15 بالمئة من المنشآت التي يستثمرها القطاع الخاص هي ملك الحكومة