www.parliament.gov.sy
الأحد, 19 آذار, 2017


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-19-3-2017

النشرة

19-3-2017

- تقدم شرقي العاصمة ... وقتل 130 داعشياً في دير الزور ... كليو متر واحد تفصل الجيش عن دير حافر شرقي حلب .

- نصر الله : داعش إلى الزوال وتحول إلى عبء على المشروع الأميركي .

- تضارب أنباء حول موعد انطلاق معركة .

عناوين عديدة تناولتها الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم ... وفي التفاصيل ....

المصدر : وكالات- لافروف: بعض الدول حاولت عرقلة حل الأزمة السورية عبر دفع وفد “المسلحين” لمقاطعة أستانا3

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، السبت 18 آذار، أن عدم مشاركة وفد الجماعات الإرهابية في اجتماع أستانا 3 دليل على رغبة بعض الدول في عرقلة حل الأزمة السورية.وأعرب لافروف خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي جان مارك ايرولت عن ارتياحه للتقدم الذي تم تحقيقه في اجتماع أستانا الأخير، قائلا: “أن عدم مشاركة جماعات المعارضة المسلحة في اجتماع أستانا الأخير يظهر فقط رغبة بعض الدول في عرقلة التسوية السلمية للازمة في سورية وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254”.وكانت العاصمة الكازاخية أستانا استضافت يومي الـ 14 و 15 من الشهر الحالي اجتماعا هو الثالث لحل الأزمة السورية حضره وفد الجمهورية العربية السورية برئاسة الدكتور بشار الجعفري، ووفود الدول الضامنة “روسيا وإيران وتركيا”، فيما تغيب عنه وفد الجماعات الإرهابية بضغط خارجي.

| وكالات- موسكو تواصل اتصالاتها الدبلوماسية لحل الأزمة السورية

أعلن الكرملين أمس، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى اتصالاً هاتفياً مع نظيره الكازاخستاني نور سلطان نزاربايف، بحث فيه التسوية في سورية ونتائج مباحاثات أستانا، على حين ذكر المكتب الرئاسي الكازاخي وفقاً لموقع «روسيا اليوم» «تبادل الزعيمان نتائج جولة المباحاثات بشأن سورية، والتي عقدت في 14-15 الجاري في أستانا».بدوره تلقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اتصالاً من نظيره الفرنسي جان مارك إيرولت، وفق بيان للخارجية الروسية نقلته وكالة «سبوتنيك»، ذكر أنه «تم بحث الوضع السوري، وأعرب لافروف عن ارتياحه للتقدم في محادثات أستانا، مؤكداً أن عدم مشاركة المعارضة المسلحة بالمحادثات الأخيرة، يؤكد أن هناك دولا لا ترغب بحل الأزمة السورية، وفقاً لقرار الأمم المتحدة رقم 2254».

واتفق الوزيران على تعاون الممثلين الروس والفرنسيين في إطار التحضير لعقد الجولة المقبلة من المفاوضات السورية -السورية التي ستنطلق في جنيف في 23 الجاري.. في المقابل وبحسب مواقع إلكترونية معارضة، فإن «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة واصلت أمس اجتماعاتها في الرياض والمستمرة منذ يوم الجمعة لمناقشة الجولة المقبلة من جنيف، على أن تعقد اجتماعات أخرى مع وفدها المفاوض اليوم وغداً.

وبحسب المصادر، فقد التقى المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا في الرياض المنسق العام للهيئة رياض حجاب.

| الوطن – وكالات- القناة العاشرة تعترف بإسقاط سورية طائرات إسرائيلية

ذكر أمين سر تحالف فصائل المقاومة الفلسطينية في سورية خالد عبد المجيد أن القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي أقرت أمس بسقوط طائرة من طائراتها بوسائط الدفاع الجوي السوري أثناء العدوان الأخير على موقع عسكري في ريف حمص الشرقي.

وكان بيان للجيش أكد أن 4 طائرات إسرائيلية استهدفت الجمعة موقعاً عسكرياً على اتجاه تدمر في ريف حمص الشرقي، فتصدت لها الدفاعات الجوية وأسقطت إحدى الطائرات داخل الأراضي المحتلة.

وقال عبد المجيد عبر صفحته على «فيسبوك»: إن وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» ذكرت في تقرير لها أن سورية لم تكتف بمحاولة الاعتراض بل أطلقت صاروخ سكود إلى العمق الإسرائيلي، واعترضه صاروخ حيتس، وهو لا يطلق إلا ضد صواريخ أرض أرض.

| الوطن – وكالات - تضارب أنباء حول موعد انطلاق معركة الرقة

نفى المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية الكابتن جيف ديفيس أن بلاده «لم تتخذ أي قرارات بشأن كيفية أو موعد التحرك لتحرير الرقة»، وفق ما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء، وذلك بعد يوم من إعلان قائد «وحدات حماية الشعب» التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي (ب ي د) سيبان حمو أن الهجوم الذي تدعمه الولايات المتحدة لطرد تنظيم داعش الإرهابي، من مدينة الرقة «سينطلق في بداية نيسان وأن قواته ستشارك فيه رغم المعارضة الشديدة لتركيا».

وأضاف ديفيس: «لا يوجد جدول زمني بشأن المدة التي قد تحتاجها العملية».

وكان حمو أشار إلى أن «25 بالمئة من القوة الإجمالية التي ستقتحم الرقة من مقاتلي «الوحدات» المتميزين في خبراتهم القتالية، بموازاة تقارير أفادت في التاسع من الشهر الجاري بأن الولايات المتحدة سترسل 400 من عناصر مشاة البحرية (المارينز) إلى سورية لدعم استعادة الرقة، من داعش، حسب محطة «بي بي سي» البريطانية، على حين تناقل نشطاء على فيسبوك أمس صوراً قالوا أنها «لآليات عسكرية أميركية قادمة من العراق باتجاه قرية خراب العشق غرب بلدة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي».

| الوطن – وكالات- اجتماعات لـ«منصة الرياض» تحضيراً لـ«جنيف».. ودي ميستورا في الرياض … بوتين يبحث مع نزارباييف التسوية السورية ونتائج اجتماعات أستانا

بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع نظيره الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف، التسوية في سورية ونتائج اجتماعات أستانا حول الأزمة السورية التي اختتم الثالث منها الأربعاء الماضي، على حين جددت كازاخستان استعدادها لمواصلة استضافة اجتماعات أستانا حتى التوصل إلى وقف مستقر للأعمال القتالية وإطلاق العملية السياسية لحل الأزمة، لكنها أعلنت أنه «لا يمكن لأحد أن يكفل حضور «المعارضة المسلحة» للجولة القادمة، بعدما قاطعت الجولة الماضية.

وأعلن الكرملين، أمس، حسب الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» أن الرئيس الروسي أجرى اتصالاً هاتفياً مع نظيره الكازاخستاني، بحث فيه التسوية في سورية ونتائج مباحثات أستانا.

كما أعلن المكتب الرئاسي الكازاخي أن الرئيسين الروسي والكازاخي ناقشا التسوية السورية في اتصال هاتفي، و«تبادل الزعيمان نتائج جولة المباحثات بشأن سورية، التي عقدت في 14-15 آذار في أستانا».

وعقدت الجولة الأخيرة من اجتماعات أستانا حول تسوية الأزمة السورية، بحضور وفود الدول الضامنة روسيا وإيران وتركيا ووفد الجمهورية العربية السورية برئاسة مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري وفي ظل غياب وفد الفصائل المسلحة.

وانتهت بإعلان الدول الضامنة في بيان تمسكها بالتسوية السياسية في سورية، مؤكدة أهمية مفاوضات «أستانا 3» لاستمرار عملية جنيف.

واعتبر الجعفري في مؤتمر صحفي عقده في ختام الاجتماع أن جدية الوفد والجهود الروسية والإيرانية أفشلت محاولات تركيا عرقلة مسار أستانا، ووصف النتائج التي تم التوصل إليها خلال هذه الجولة من مسار أستانا بأنها «مرضية».

وعقد الاجتماع الأول من مسار أستانا يومي الـ23 والـ 24 من كانون الثاني الماضي وصدر في ختامه بيان أكد الالتزام بسيادة واستقلال ووحدة الأراضي السورية، وشدد الاجتماع الثاني الذي عقد في الـ16 من شهر شباط الماضي على تثبيت وقف الأعمال القتالية في سورية. ومن المقرر أن تعقد الجولة الرابعة من اجتماعات أستانا بشأن سورية، يومي 3 و4 أيار القادم في العاصمة الكازاخية. وتعتبر كل من روسيا وإيران وتركيا دولاً ضامنة لعملية أستانا.

جددت الحكومة الكازاخستانية الجمعة استعدادها لمواصلة استضافة اجتماعات أستانا حول الأزمة في سورية حتى التوصل إلى وقف مستقر للأعمال القتالية وإطلاق العملية السياسية لحل الأزمة. وقال نائب وزير خارجية كازاخستان عاقل بك كمال الدينوف في تصريح نقلته وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء: إن «بلاده مستعدة لاستضافة الاجتماعات في أستانا حتى التوصل إلى وقف مستقر للأعمال القتالية وإطلاق العملية السياسية» مضيفاً: إن «منصة أستانا مقبولة من جميع الأطراف وإنها تقدم الظروف المثالية لتستمر المحادثات على هذا المسار بنجاح للتوصل إلى نتائج ملموسة ونقلة نوعية».

وعن مشاركة وفود «المعارضة» في اجتماعات أستانا قال كمال الدينوف: إنه «لا يمكن لأحد أن يكفل حضور (المعارضة المسلحة) للجولة القادمة المقررة في الـ3 والـ 4 من أيار المقبل» موضحاً أن «كل شيء يتعلق بتطورات الوضع الميداني».

وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أكدت الخميس أن «المعارضة» تذرعت «بذرائع غير مقنعة وغير مقبولة» في رفضها المشاركة في الجولة الثالثة من محادثات أستانا، لافتة إلى أن «رفض المشاركة يعنى عدم رغبة المعارضة في حل المشكلات الموجودة».

وبحث الرئيس الروسي الجمعة مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن القومي الروسي تسوية الأزمة في سورية. وقال ديميتري بيسكوف المتحدث باسم الرئاسة الروسية للصحفيين وفق ما نقلت وكالة «سبوتنيك»: إنه «تم خلال الاجتماع بحث وضع تسوية الأزمة في سورية وتبادل الآراء حول آفاق عمليتي أستانا وجنيف بشكل عام».

من جهة ثانية وحسب مواقع إلكترونية معارضة، فإن «الهيئة العليا للمفاوضات» المعارضة واصلت أمس اجتماعاتها في الرياض المستمرة منذ يوم الجمعة لمناقشة الجولة المقبلة من مباحثات جنيف المزمع عقدها في 23 آذار الجاري، على أن تعقد اجتماعات أخرى مع وفدها المفاوض اليوم وغداً.

وحسب المصادر، فقد التقى المبعوث الأممي الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا في الرياض المنسق العام للهيئة رياض حجاب.

واختتمت في الثالث من آذار الجاري بجنيف محادثات الجولة الرابعة من الحوار السوري السوري بمشاركة وفد الجمهورية العربية السورية ووفود من «المعارضة».

واستمرت حينها الجولة ثمانية أيام بين وفد الجمهورية العربية السورية ووفود من المعارضات برعاية أممية جرى خلالها الاتفاق على جدول أعمال مكون من أربع سلال يتم بحثها بالتوازي وهي: الحكم، الدستور، الانتخابات، مكافحة الإرهاب، وذلك خلال الجولة المقبلة من جنيف.