www.parliament.gov.sy
الاثنين, 13 آذار, 2017


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-13-3-2017

النشرة

13-3-2017

الوطن - الرئيس الأسد: السياسات الخاطئة للعديد من الدول الأوروبية أدت إلى انتشار الإرهاب

استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفداً برلمانياً أوروبياً برئاسة خافيير كوسو نائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الأوروبي. وتناول الحديث خلال اللقاء مستجدات الأوضاع في سورية وسياسات الاتحاد الأوروبي تجاه الحرب الإرهابية التي يتعرض لها الشعب السوري وآفاق ايجاد الحلول الناجعة لإنهاء هذه الحرب. ولفت الرئيس الأسد إلى أن حجم التضليل الذي مارسته معظم وسائل الإعلام الغربية على مدى سنوات الحرب في سورية وفقدانها للمصداقية حتى من قبل الرأي العام الغربي نفسه أسهم في زيادة وتيرة الزيارات التي يقوم بها البرلمانيون الأوروبيون إلى سورية بهدف الاطلاع على الواقع وإيصال صورة حقيقية لشعوبهم عما يجري. وأكد الرئيس الأسد أن السياسات الخاطئة التي انتهجتها العديد من الدول الأوروبية تجاه سورية والمنطقة عموما والمتمثلة بدعم التطرف والإرهاب وفرض العقوبات الاقتصادية على الشعوب أدت إلى ما نشهده اليوم من انتشار للإرهاب وتوافد أعداد كبيرة من اللاجئين إلى تلك الدول.من جانبهم أكد أعضاء الوفد الذين ينتمون إلى دول وأحزاب أوروبية متعددة عزمهم المضي في جهودهم الهادفة إلى تصويب وجهات النظر الخاطئة سواء على المستوى السياسي أو الشعبي تجاه ما يجري في سورية ومواصلة العمل من أجل عودة العلاقات الدبلوماسية بين دول الاتحاد وسورية ورفع العقوبات المفروضة عليها ما من شأنه أن يسهم في عودة السلام والاستقرار إلى هذا البلد.

روسيا اليوم -  أردوغان: توقعت أن النازية قد ماتت.. لكني كنت مخطئاً

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، أن هولندا “ستدفع الثمن على وقاحتها” في التعامل مع وزير الأسرة التركية فاطمة بتول صيان قايا.

 

ونقلت “روسيا اليوم” عن أردوغان قوله إن الغرب كشف عن “وجهه الحقيقي” في إشارة إلى طرد الوزيرة،مضيفاً: “لقد قلت إن النازية قد ماتت.. اعتقدت النازية انتهت.. لكنني كنت مخطئا”.وكان وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، قال في وقت سابق من اليوم، أن أوروبا تتجه إلى وضع شبيه بما كانت عليه قبل الحرب العالمية الثانية.وأكد جاويش أوغلو، في تصريحات من فرنسا، أن تركيا ستواصل الضغط على هولندا حتى تعتذر.

الوطن أون لاين -  «أستانا 3» في موعده.. ووفد الجمهورية العربية السورية يصل

أكدت كازاخستان أن اجتماع «أستانا 3» حول تسوية الأزمة سيعقد في موعده المحدد بـ14 و15 آذار الجاري الأمر الذي شكل رفضاً لطلب «وفد الإرهابيين» بتأجيل الاجتماع إلى 20 الشهر الجاري، في وقت من المقرر أن يصل وفد الجمهورية العربية السورية إلى العاصمة الكازاخية غداً.وأكد مصدر مطلع بدمشق لـ«الوطن» أن وفد الجمهورية العربية السورية إلى الاجتماع سيكون ذات الوفد إلى اجتماع «أستانا 2»، وسيترأسه مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري، ويضم في عضويته، مستشار وزير الخارجية والمغتربين أحمد عرنوس وسفير سورية في موسكو رياض حداد وعضو مجلس الشعب المحامي أحمد الكزبري والدبلوماسي حيدر علي أحمد وأسامة علي من مكتب وزير الخارجية، وأمجد عيسى، إضافة إلى ضابط أمن وضابطين يمثلان المؤسسة العسكرية السورية.وفي وقت سابق من يوم أمس، أكد وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمنوف، «أن محادثات أستانا السورية ستجري في موعدها المحدد في الرابع عشر والخامس عشر من الشهر الجاري»، وفق ما نقل موقع «الحدث. نت» الإلكتروني الداعم للمعارضة عنه.جاء تأكيد الوزير الكازاخي بعد مطالبة «وفد الإرهابيين» بتأجيل موعد الاجتماع، مؤكداً تلقيه الدعوة للمشاركة، لكنه ربطها «بتنفيذ عدد من الشروط»، نقلها موقع قناة «روسيا اليوم» عن بيان للوفد وهي: «الالتزام الكامل بوقف إطلاق النار في المناطق الخاضعة للتشكيلات الثورية، إيقاف التهجير القسري والتغيير الديموغرافي في حي الوعر، تأجيل موعد لقاء أستانا حول سورية إلى بعد نهاية الهدنة المعلنة (في الغوطة الشرقية) من 7 – 20 آذار الحالي»، إضافة إلى ربط «استمرارية الاجتماعات بتقييم نتائج الهدنة، واستكمال مناقشة وثيقة آليات وقف إطلاق النار قبل الذهاب إلى أستانا».

 

وكان المندوب الروسي في جنيف، أليكسي بورودافكين، قال في تصريحات سابقة: إن وقف إطلاق النار وإجراءات بناء الثقة سيكونان من القضايا الرئيسية في محادثات أستانا الجديدة، من دون أن يعني هذا غياب القضايا السياسية عن طاولة الحوار.من جانبه قال المنسق العام لـ«هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي» المعارضة، حسن عبد العظيم في مقابلة مع وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء أمس: إن «لقاء أستانا خاص بمشاركة الفصائل المسلحة، وقد نشارك بوفد من المستشارين المدنيين لمساعدة ممثلي الفصائل المسلحة».كما تطرق عبد العظيم إلى محادثات «جنيف 4»، وقال «حققت خطوة إيجابية على طريق التسوية السياسية لأسباب عديدة، أولها التوافق الدولي والإقليمي على انتهاء الحل العسكري للأزمة السورية».

(CNN)—تداول رسالة لبرلماني هولندي: أردوغان (إسلامي) خطير وانسوا انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي

تداول على مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة سابقة وجهها النائب اليميني بالبرلمان الهولندي، خيرت ويلدرز، إلى الشعب التركي طالبهم فيها بـ"عدم الوثوق" بالحكومة التركية وجهودها المبذولة في سبيل دخول الاتحاد الأوروبي.وقال ويلدرز في في مقطع الفيديو الذي نشره موقع الحزب بتاريخ الـ4 من ديسمبر/ كانون الأول الماضي: "اليوم لدي رسالة للأتراك، إم حكومتكم تقوم بخداعكم بجعلكم تصدقون أنكم ستصبحون عضوا في الاتحاد الأوروبي يوما ما، حسنا.. أنسوا ذلك، أنتم لستم أوروبيين ولم تكون كذلك أبدا."وتابع قائلا: "دول إسلامية مثل تركيا لا تنتمي لأوروبا أو القيم التي تمثلها أوروبا، الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان غير منسجمة مع الإسلام، لا نريد فتح حرية التنقل للأتراك والقدوم إلى أوروبا أيضا، والحكومات الأوروبية التي توافق على هذا سيتم عزلها من قبل الشعوب."وأضاف: "تركيا صوتت لأردوغان، وهو إسلامي خطير ، لا نريد المزيد بل نريد إسلاما أقل، وعليه، تركيا ابقى بعيدة عنا، فأنت غير مرحب بك."ويشار إلى أن تداول هذا المقطع يأتي في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة التوتر بين أنقرة وأمستردام وصل إلى تبادل اتهامات وإغلاق مقرات بعثات دبلوماسية بين الجانبين.

سورية الآن -“النصرة” تتبنى تفجيرات الشاغور...وأنقرة وباريس تدينان

 

تبنت “هيئة تحرير الشام”، التي تشكل “جبهة النصرة” عمودها الفقري، تفجيرات حي الشاغور في دمشق، يوم السبت، والذي ذهب ضحيتها أكثر من 70 شهيدا ومئات الجرحى.وجاء في بيان نشرته “هيئة تحرير الشام” على “تيليغرام” أن العملية تمت في يوم السبت بعد الرصد والمتابعة من قبل وحدات تابعة لها خلف ما أسماه “خطوط العدو”، موضحا أنه تم تنفيذ هجوم مزدوج من قبل عنصرين تابعين للـ “الهيئة”وهما أبوعائشة وأبوعمر الأنصاريين وسط العاصمة دمشق”.وأضاف البيان الذي نشر يوم الأحد أن “التفجيرين هم رسالة لإيران”، وكان التفجيران استهدفا زوار من العراقيين الذي يزورون العتبات المقدسة في دمشق، ووقع الانفجاران بالقرب من مقبرة باب الصغير في حي الشاغور، بالإضافة لقرب التفجير من مقر لقوات “الدفاع الوطني”.وكانت وزارة الخارجية العراقية أصدرت بيانا استنكرت فيه التفجيرات، موضحة استشهاد 40 عراقيا وإصابة 100 أخرين، وداعية المجتمع الدولي لإدانة التفجيرين.يذكر أن “هيئة تحرير الشام” كانت سابقا قامت بتبني التفجير الذي وقع في حمص واستهدف فرعي الأمن العسكري والسياسي، تزامنا مع الجولة الرابعة من مؤتمر جنيف.