www.parliament.gov.sy
الأربعاء, 15 شباط, 2017


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية15-2-2017

قالت الصحف المحلية الصادرة بدمشق اليوم بأن سبب تأجيل أستانا 2 إلى الغد يعود لتأخر وصول الإرهابيين .

وتابعت الصحف المحلية بأن هناك مشاورات بين الوفد السوري وحلفائه سبقت الاجتماع ... والأردن يحضر مراقباً .

ميدانياً : الجيش يستعيد حقل / حيان النفطي/ بريف حمص ويستعيد زمام المبادرة بدرعا .

في التفاصيل :

الوطن المحلية - وفد الجمهورية العربية السورية وصل إلى كازاخستان للمشاركة في «أستانا 3».. والأردن ستحضر … جميل لـ«الوطن»: دي ميستورا لم يوجه الدعوات وجنيف في 20 الجاري ومحادثاته المباشرة في 23

بموازاة وصول وفد الجمهورية العربية السورية أمس إلى العاصمة الكازاخية للمشاركة باجتماع «أستانا 3» الذي سيعقد الأربعاء والخميس المقبل، بمشاركة الأردن، نفى رئيس منصة موسكو والقيادي في جبهة التغيير والتحرير قدري جميل أن يكون مكتب المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا قد بدأ أمس بتوزيع الدعوات لأعضاء وفد المعارضات السورية إلى جنيف 4، مشدداً على أن وفد المعارضات الواحد لم يتشكل بعد.

وقال جميل في تصريح عبر الهاتف لـ«الوطن» أن مكتب دي ميستورا «لم يوجه أي دعوات حتى هذه اللحظة، خلافاً لما قيل في الإعلام، وأنا تحدثت مع دي ميستورا وأكدوا لي أن وكالة «الأسوشييتدبرس» قد سحبت الخبر الذي أخطأ فيه أحد صحفييها»، والذي نقلته لاحقاً وكالات الأنباء.

وتابع: «إن مكتب دي ميستورا أعلن وأبلغني، أنه تم تحديد موعد المشاورات لتبدأ في العشرين من شباط الجاري على أن تبدأ المباحثات المباشرة في 23 من الجاري، والدعوات لم ترسل بعد لأنه لم يتم الاتفاق بعد على وفد واحد لجميع المعارضين السوريين».

وأكد جميل أنه لم يتلق بالتأكيد دعوة للمشاركة، حاله حال جميع منصات المعارضة التي لم تتلق أيضاً أي دعوة إلى جنيف4، مشيراً إلى أن ما خلصت إليه منصة الرياض عن تشكيلة الوفد هي اقتراحها، ونحن أيضاً قدمنا اقتراحنا مع منصة القاهرة، وحتى اللحظة لم يتصل أحد بنا من منصة الرياض للتباحث والنقاش حول اقتراحنا واقتراحهم، ومازلنا مستعدين لمناقشة كل الاقتراحات مع تأكيدنا رفض فكرة الهيمنة من أي طرف.

وسبق تصريحات جميل وصول الوفد السوري إلى أستانا برئاسة مندوب سورية الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري للمشاركة في اجتماع أستانا 3.

وكان رئيس الدبلوماسية الروسية سيرغي لافروف بين أن أستانا 3 سيضم الأطراف ذاتها التي شاركت في الاجتماع الأول، ولفت إلى أن دي ميستورا مدعو لحضور الاجتماع، كما أشار إلى توجيه دعوة للولايات المتحدة لحضور اللقاء بوصفها «عضواً مراقباً».

وأكد لافروف في مؤتمر صحفي مع نظيره المنغولي تسينديين مونخ أورغيل حضور الأردن للاجتماع، والذي لم يكن جزءاً من اجتماع أستانا 1، مبيناً أن هذه الدولة تتمتع بتأثير على ميليشيا جيش الإسلام وبعض المجموعات في الجبهة الجنوبية، ومشيراً إلى أن المحادثات جارية لتحديد تفاصيل مشاركة الأردن في أستانا 3.

وشدد لافروف على أن «القضاء على الإرهاب هو الهدف الرئيسي لكل القوى الخارجية العاملة في سورية»، معتبراً أن تحقيق هذا المهمة في ظل وجود هذا «العدد الكبير» من الجهات الناشطة في سورية، يتطلب «تنسيقاً دقيقاً ووثيقاً» لخطواتها على الأرض، وخاصة مع قوات الجيش العربي السوري.

بدوره، أعلن الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وبلدان إفريقية نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف في تصريح للصحفيين أن أستانا 3 يهدف إلى «تثبيت نظام وقف الأعمال القتالية على أساس الاتفاقات التي وقعت عليها حكومة سورية وفصائل المعارضة المسلحة»، ملمحاً إلى إمكانية تعديل وفد المجموعات الإرهابية، إذ قال: «يجري استكمال وضعه حالياً».

في الغضون قال المتحدث باسم جيش الإسلام، حمزة بيرقدار، في تصريح لمواقع معارضة: إننا لن نشارك في أي مفاوضات جديدة بخصوص الحل في سورية، قبل تحقيق البنود التي تم الاتفاق عليها في اجتماع أستانا 1، وأضاف: «هذا الموقف أقرته كل الفصائل العسكرية، بالاتفاق مع الدول الضامنة»، وصرح به رئيس الوفد إلى اجتماع أستانا 3 محمد علوش الذي ترأس الوفد إلى أستانا 1.

الوطن أون لاين - أعلنت موسكو، اليوم الثلاثاء، أن اليمن يشهد كارثة إنسانية ليست أقل خطورة من تلك التي تشهدها سورية.

ونقلت “روسيا اليوم” عن نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف قوله: ” تجري هناك (في اليمن) محاربة الإرهاب وهناك أزمة يمنية داخلية وكارثة إنسانية بالغة الخطورة. بالمناسبة تمس الأزمة الإنسانية 80 % من السكان اليمنيين، لكن بعض زملائنا، ولا سيما الغربيون منهم، لا يتحدثون عنها بالقدر نفسه من العلنية والانفعال، لكونهم مركزين أكثر على ما يحدث في سورية”.وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أثناء افتتاح مؤتمر سنوي لنادي “نموذج الأمم المتحدة الدولي” في موسكو، حيث صف غاتيلوف الأحداث في اليمن بالكارثية.

الوطن أون لاين - استقالة مستشار ترامب للأمن القومي على خلفية اتصالات مع روسيا

قدم مستشار الرئيس الاميركي لشؤون الأمن القومي مايكل فلين مساء الاثنين استقالته وسط جدل حول اتصالاته مع مسؤولين روس ، بعد أقل من أربعة أيام على كشف الصحافة عن هذه المحادثات الحساسة التي اجراها فيما كان باراك اوباما لا يزال رئيساً.وتشكل هذه الاستقالة اول مغادرة مفاجئة لشخصية من الدائرة المقربة للرئيس دونالد ترامب بعد اقل من شهر على تنصيبه رئيساً وسط معلومات مفادها ان فلين بحث استراتيجية العقوبات الاميركية مع السفير الروسي في واشنطن قبل تسلمه مهامه.وقال فلين في خطاب استقالته: “للأسف.. بسبب تسارع وتيرة الأحداث.. فقد أخطرت نائب الرئيس المنتخب وآخرين دون قصد بمعلومات غير كاملة فيما يتعلق باتصالاتي الهاتفية مع السفير الروسي. اعتذرت للرئيس ولنائب الرئيس وقد قبلا اعتذاري”.وعمليا وفيما كانت ادارة اوباما تستعد لفرض عقوبات على روسيا في نهاية كانون الاول بسبب تدخلها المفترض في الانتخابات الاميركية، ابلغ مايكل فلين السفير الروسي سيرغي كيسلياك بان الرئيس المنتخب ترامب سيكون اقل تشددا.وتم تعيين الجنرال المتقاعد كيث كيلوج (كان كبير الموظفين في مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض) قائما بأعمال مستشار الأمن القومي إلى أن يختار ترامب من سيشغل المنصب رسمياً.

الديار اللبنانية - الرئيس الروسي بوتين : الأسد قائد شجاع ويمكن وضع اليد بيده

أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لموقع "ازفيسيا" الروسي في حديث خاص عن الوضع في الشرق الأوسط وقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بدخول المعركة في سوريا لمحاربة داعش، ان روسيا ترحب بتدخل الولايات المتحدة، شرط التنسيق مع الحكومة السورية كما فعلت روسيا، وان الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد رحب بمحاربة الولايات المتحدة لداعش في سوريا شرط ان يكون ذلك بالتنسيق مع السلطات السورية، وليس من خارجها. ثم تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن شخصية الرئيس بشار الأسد، فقال انه قائد شجاع وانه عندما زاره الرئيس الأسد في موسكو، كان بوتين يعتقد ان معنويات الرئيس بشار الأسد منهارة بسبب اقتراب داعش من دمشق وتطويق العاصمة وسيطرة المعارضة المسلحة التكفيرية في سوريا على 70 في المئة من الأراضي السورية. الا انه وجده اثناء اللقاء معه في موسكو، صاحب معنويات عالية، ويريد متابعة القتال ضد القوى التكفيرية حتى النهاية.

تلفزيون الميادين - بيان ديمستورا يثير الالتباس!

لم يرسل مكتب المبعوث الأممي لحل الأزمة السورية دعوات رسمية للهيئة العليا للمفاوضات المدعومة من الرياض لمحادثات جنيف المقررة في 23 شباط/فبراير الجاري، انما فقط رسالة اخطار بالموعد الجديد لا تتضمن دعوات بالاسماء.وكان البيان الذي صدر الإثنين عن الأمم المتحدة حول توجيه الدعوات قد أثار الكثير من الالتباس كونه تحدث عن رسائل وجهت الى الأطراف، فيما اعتبرته الهيئة العليا دعوة رسمية تلقتها الهيئة فقط.وما أضاف ضبابية على المشهد المعقد أصلاً في عملية التحضير للمحادثات فإن رسالة مكتب دي مستورا لم توجه إلا الى منصة الرياض، الأمر الذي أثار حفيظة المنصات الأخرى والجانب الروسي أيضا بحسب معلومات مراسل الميادين في جنيف.

تقرير الـsns: الرئيس عون في الأردن بعد مصر.. بديل الرئيس الأسد الإرهاب:

وصل الرئيس اللبناني ميشيل عون إلى العاصمة الأردنية عمّان قادما من القاهرة في إطار جولة إقليمية تركز على الأزمة السورية ومسألة بقاء الرئيس الأسد في السلطة لمواجهة الإرهاب. وتأتي زيارة عون إلى الأردن بعد محادثات أجراها مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أكد خلالها الرئيس اللبناني على ضرورة ايجاد حل سياسي للأزمة السورية وإطلاق مبادرة إنقاذ عربية واستراتيجية مشتركة لمحاربة الارهاب. وأكد عون في تصريحات له خلال زيارته للقاهرة على أن حل الأزمة السورية لن ينجح دون الأسد. وعقد عون مباحثات مع الملك عبد الله الثاني ركزت على تداعيات الأزمة السورية على لبنان والأردن، حيث تم التأكيد على الجهود الدولية الأخيرة ضمن اجتماعات أستانا، لتثبيت وقف إطلاق النار، تمهيدا لإيجاد حل سياسي ضمن مسار جنيف.بدوره، ووفقاً لروسيا اليوم، أعلن وزير الدولة لشؤون الرئاسة اللبنانية، بيار رفول، أن بلاده مع بقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة، لأن "البديل سيكون في يد الإرهاب". وأشار في تصريحات صحفية إلى تطابق وجهات النظر بين مصر ولبنان بشأن الأزمة السورية ورفض تقسيم البلاد ، محذرا من أن التقسيم سيعمل على ما سماه إضعاف المنطقة بالكامل. وأضاف رفول أن "الحسم العسكري للأزمة السورية لن يحدث، والحوار هو الباب الوحيد للوصول إلى إنهاء الأزمة".ووفقاً للنهار اللبنانية، اتفق عون وعبد الله الثاني على "تفعيل العلاقات اللبنانية- الأردنية وتعزيزها في المجالات كافة، وتنسيق المواقف، قبيل انعقاد القمة العربية في الاردن، في نهاية شهر آذار المقبل، للخروج بموقف عربي موحد، يؤكد تضامنا عربيا، يكون منطلقا لرؤية واحدة لمواجهة التحديات الراهنة، وفي مقدمها مقاومة الارهاب الذي يمارس ابشع الجرائم متلطيا بالدين والدين منه براء". وشددا على "اهمية التوصل الى حل سياسي للأزمة السورية، وعرضا المراحل التي قطعتها محاولة الوصول الى هذا الحل والعوائق التي تواجهه"، وأعربا عن املهما في أن "تجد معاناة النازحين السوريين حلولا قريبة لها".