www.parliament.gov.sy
الأحد, 6 تشرين الثاني, 2016


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية-6-11-2016

النشرة

الأحد-6-11-2016

ما المهلة التي حددها الحرس الثوري الإيراني في سورية!!

وكالة تستنيم - قال العميد إسماعيل قاآني نائب قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني إن مصير الحرب في سورية سيتحدد خلال شهرين، لكن هذا لا يعني انتهاء الحرب لأن حربنا هي حرب مصيرية وصراع وجود.ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن العميد قاآني قوله إن عشرة آلاف إرهابي جديد وصلوا إلى مدينة حلب خلال الأسبوع الماضي وأعدّوا 30 انتحاريا لمهاجمة المراكز الحساسة في سورية.

وأكد العميد قاآني أن الفكر المنبعث من الوهابية كان موجودا منذ القدم لكن الأمريكيين حولوا هذا الفكر إلى تنظيمات تتمثل في “داعش” وأرسلوه إلى سورية ، مندداً بـ”الممارسات الأميركية الانتقائية” في سورية.

وقال قاآني : “إذا شعر الأميركيون أنهم غير قادرين على الدفع بأهدافهم إلى الأمام عبر الحرب، فإنهم يلجؤون إلى رفع راية المفاوضات”

واشنطن تواصل رفض إحياء الاتفاق الروسي الأميركي.. والحديث عن قرب الحسم بحلب يتصاعد … برلين تلتحق بموسكو: يجب فصل مقاتلي المعارضة عن الإرهابيين «بشكل جلي»

| الوطن – وكالات- سانا- انضمت ألمانيا إلى الدعوات الروسية المطالبة بفصل المسلحين «المعتدلين» عن الإرهابيين، في وقت رفضت واشنطن دعوات صينية لإعادة إحياء الاتفاق الروسي الأميركي حول سورية، وسط توقعات متزايدة عن قرب الحسم في حلب من قبل الجيش السوري الذي واصل عملياته ضد ميليشيات المسلحين والإرهابيين على امتداد جبهات القتال.

وفي موقف لافت طالب وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير بفصل ما يسمى «المعارضة المعتدلة» عن الإرهابيين في سورية «بشكل واضح»، حيث نقلت صحف ألمانية عن شتاينماير قوله: «يجب فصل مقاتلي المعارضة عن جبهة النصرة الإرهابية بشكل جلي لأننا نراقب وجود تحالفات عديدة بين هؤلاء المقاتلين والمتشددين».

بدوره أشار السكرتير الثالث في سفارة روسيا الاتحادية بسلوفاكيا ديميتري فاشيتشينكو خلال مؤتمر صحفي عقده بالعاصمة براتيسلافا، إلى تمسك بلاده «بمواقفها المعلنة حول ضرورة الفصل الكامل وبلا أي مماطلة بين ما يسمى «المعارضة المعتدلة» والتنظيمات الإرهابية، وضرورة بذل كل الجهود لاجتثاث الإرهاب من سورية ومنع تجدد بؤره مستقبلاً، إضافة طبعاً إلى العمل الجدي من أجل الحل السياسي للأزمة فيها».

يأتي ذلك بعدما أوضحت وزارة الدفاع الروسية أن الهدنة الإنسانية التي أعلنتها يوم الجمعة الفائت «أتاحت للمجموعات المسلحة إمكانية مغادرة مدينة حلب وإجلاء المرضى والمصابين، وكذلك السماح للمدنيين الراغبين في الخروج من المناطق الشرقية»، مبينةً وفق ما نقلت «سانا» عن الناطق باسمها الجنرال إيغور كوناشينكوف، أن المسلحين المتحصنين في الأحياء الشرقية من حلب، لم يلتزموا بالهدنة وتعمدوا قصف الممرات الإنسانية.

في غضون ذلك، أعلن المتحدث باسم الخارجية الأميركية، جون كيربي أن وزارته رفضت دعوة صينية لاستئناف التعاون الروسي الأميركي حول سورية، مؤكداً أن بلاده «ممتنة لبكين على دعوتها» وأضاف «لكنها غير جاهزة للاستجابة لهذه الدعوة».

ميدانياً تصاعدت التوقعات بقرب الحسم في حلب، وقال نائب قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني العميد إسماعيل قاآني أمس: إن مصير الحرب في سورية سيتحدد خلال شهرين، لكنه لفت وفق «روسيا اليوم» إلى أن «10 آلاف مسلح جديد وصلوا إلى المدينة، موضحاً أن «بعض الانتحاريين بين المسلحين يجتازون الخطين الأمامي والثاني ويقتربون من مقرات القيادة»، على حين أشارت صحيفة روسية إلى أن الفرصة ستكون سانحة لدمشق هذا الأسبوع لحسم الوضع لمصلحتها نهائياً خلال الأيام القليلة القادمة في حلب التي اعتبرت أن ما حصل فيها خلال الأيام الأخيرة «مفرمة لحم»، ورأت أن التضخيم الإعلامي واسع النطاق حول نجاح هجوم «الجهاديين» ضد الجيش السوري، «لا صلة له بالواقع، وميزان القوة الآن لمصلحة الجيش الحكومي دون أي شك».

بموازاة ذلك، زاد نبأ انضمام ميليشيا «تجمع فاستقم كما أمرت» التابعة لميليشيا «الجيش الحر» في حلب إلى ميليشيا «حركة أحرار الشام الإسلامية» من مخاطر انقراض «الجيش الحر» الذي تعول عليه الدول الغربية بوصفه «المعارضة المعتدلة».

ومقابل ذلك دك الطيران الحربي السوري والروسي مواقع وتجمعات وتحركات للتنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة في أرياف حماة التي ألهبها الإرهابيون والمسلحون بشنهم هجمات عنيفة على مدينة محردة ونقاط وحواجز الجيش في المنطقة.

وفي غوطتي العاصمة واصل الجيش وطيرانه الحربي عملياته ضد التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة، وخصوصاً في محيط خان الشيح وأيضاً خلال عمليات تضييق الخناق أكثر على المعقل الرئيس لميليشيا «جيش الإسلام» في دوما.

تركيا تريد مزيداً من المال بحجة اللاجئين

| وكالات- وكالة الأناضول - دعت تركيا، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه مأساة اللاجئين، وحمَّلت مسؤولية مقتل عشرات الآلاف من السوريين، للبلدان التي تتدخل وتزيد الأمر سوءاً، دون أن تحدد تلك الدول، وجددت دعوتها لتغيير النظام الدولي الحالي.وتأتي الدعوة التركية بسبب رغبتها بالحصول على أموال إضافية بحجة اللاجئين السوريين.وأشار رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، في كلمة له في المؤتمر الدولي للهجرة واللاجئين الذي تنظمه العلاقات الخارجية في «حزب العدالة والتنمية» و«اتحاد الأحزاب السياسية الآسيوية»، في مدينة إسطنبول، إلى أن بلاده أنفقت ما بين 20 إلى 25 مليار دولار على استضافة اللاجئين، وفق ما نقلت وكالة «الأناضول» التركية للأنباء، وقال: «لسنا نادمين على هذا الإنفاق، ومستعدون لبذل المزيد، لأننا نؤمن بأننا إذا أحيينا الإنسان فإننا نحيي الدولة».

المحيسني للبغدادي: أنت أحمق وتركيا «شريان ثورة الشام»!

| وكالات- موقع «تليغرام» - هاجم القاضي الشرعي لميليشيا «جيش الفتح» الذي تقوده جبهة فتح الشام (النصرة سابقاً)، السعودي عبد اللـه المحيسني، زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي بعد دعوة الأخير مقاتلي التنظيم إلى تفجير تركيا.

وقال المحيسني في معرض ردّه على خطاب البغدادي، على حسابه في موقع «تليغرام» للتواصل الاجتماعي: «إلا الحماقة أعيت من يداويها»، معتبراً، أن تركيا هي «شريان ثورة الشام».

وأضاف متحدثاً عن البغدادي: «يسب ويزبد ويرعد على أمم الكفر فيأمر بالتفجير في بلاد الحرمين بدل أن يأمر بتفجير إيران»، وتابع: «ألا يا أهل السنة اشهدوا أن مجاهدي الشام من منهج داعش، براء براء براء، فلا تخلطوا بينهم رحمكم اللـه».

وتابع: «إننا في الشام نقاتل الروافض وندافع عن أهل السنة وأشد ما يؤلمنا أن يخلط الناس بيننا وبين أولئك الدواعش الذين شوهوا ديننا وفصلوا بين الجهاد وأهل السنة».

واعتبر مراقبون هجوم المحيسني محاولة لاستغلال المرحلة العصيبة التي يمر بها داعش من تضييق للخناق عليه في سورية والعراق، حيث يسعى المحيسني لجذب المنشقين عنه، إلى «فتح الشام» خصوصاً أو «جيش الفتح» بشكل عام.

صحيفة روسية: الفرصة سانحة أمام دمشق لحسم الوضع نهائياً في حلب خلال أيام

| وكالات- قناة روسيا اليوم - اعتبرت صحيفة «فزغلياد» الروسية أن الفرصة ستكون سانحة لدمشق هذا الأسبوع لحسم الوضع لمصلحتها نهائياً في حلب خلال الأيام القليلة القادمة، وأن التضخيم الإعلامي واسع النطاق حول نجاح المسلحين بحلب «لا صلة له بالواقع».

وفي مقال لها نقلته الموقع الإلكتروني لقناة «روسيا اليوم» اعتبرت «فزغلياد» أن ما حدث في مدينة حلب خلال الأيام الأخيرة « مفرمة لحم»، مؤكدة أنه في الوقت الذي كانت فيه وزارة خارجية الولايات المتحدة منشغلة بعمليات الفصل ما بين الإسلامويين عن الآخرين «المعتدلين»، توحد المسلحون جميعهم في حلب، ونظموا أنفسهم وانطلقوا كيد واحدة في هجوم كبير لم يكن له مثيل خلال العامين الماضيين. وأضافت: «في حقيقة الأمر من الممكن تفهم ما أقدموا عليه، إذ من المحتمل أن يكون هذا الأسبوع حاسماً لمصير عموم الوضع العسكري في المدينة».

وأوضحت الصحيفة أن المسلحين استغلوا هدنة وقف إطلاق النار وتوقف الطيران الحربي الروسي عن عمليات التحليق، ونظموا في ضواحي حلب الشرقية مجموعة هجومية لم يكن لها مثيل من حيث الضخامة.

وعادت الصحيفة إلى الهدن مؤكدة أن «أسبوعين من الهدنة الإنسانية أتاحا الفرصة لإنقاذ بضع عشرات من السكان المدنيين في حلب، ولكن أدى ذلك إلى إفراز وضع» موضحة «جعل الحرب من أجل المدينة مفرمة لحم، وكنتيجة للهجوم المركز الذي شنه «الجهاديون» تشتت قواهم ومنيت بخسائر كبيرة في الأرواح».

وشددت الصحيفة على أن «الجهاديين» عملوا على زج قوة عسكرية كبيرة في الهجوم، أتوا بها من محافظة إدلب، وكانت ذا تسليح وتنظيم عاليين، مضيفة: «من الصعب القول عن الجيش الحكومي تعمد استيعاب هجومهم الأول، بل كان وبكل بساطة يستحيل على الجيش الحكومي استيعاب هذه الكتلة العسكرية ـ الهجومية الضخمة».

وحللت الصحيفة التكتيك العسكري الذي اعتمده «الجهاديون» في هجومهم ووصفته بأنه كان «تكتيكاً تقليدياً وبسيطاً للغاية». وفي المجمل اعتبرت الصحيفة أن «الجيش الحكومي استطاع دون خسائر جدية في الأرواح والأرض والسمعة صد الهجوم الأكبر، مؤكدة أن الجيش استطاع كسر التوازن الديناميكي الذي استتب يومي الأحد والاثنين الماضيين. ولم يعد في مقدرة «الجهاديين» تلقي تعزيزات جديدة، في حين إن القوات الحكومية تستمر في تكثيف تعزيز قواته.

كما لفتت الصحيفة إلى دور الحلفاء مبينة أن وحدات عسكرية من «حزب اللـه» و«حركة النجباء» التي تضم متطوعين من العراق دعموا الجيش السوري وعملوا معه على شن هجوم معاكس في يوم الإثنين الماضي ضد مواقع «الجهاديين»، وتمكنوا بسرعة فائقة من استعادة أكثر من نصف بلدة منيان التي تقع على الأطراف الجنوبية – الغربية لمدينة حلب، والتي انسحب منها الجيش الحكومي على خلفية هجوم الإرهابيين المركز.

ولاحظت الصحيفة أنه في معارك حلب الأخيرة، أن الأكراد من قوات التحالف الديمقراطي السوري، شاركوا في الحرب ضد «الجهاديين» وطردوا تنظيم «جبهة الشام» من مرتفعات الباب، في حين إن القوة الفضائية الروسية لم تشارك نهائياً في هذه المعارك.

ورأت الصحيفة أنه «على أغلب التقديرات، فإن الأيام القادمة ستكون حاسمة لمجمل الأوضاع في منطقة حلب» بعدما شتت «الجهاديون» قواهم وتوزعوا في مواقع جديدة ومختلفة، «ولا يقفون الآن في تلك المواقع العسكرية التي عملوا على تدعيمها خلال فترة الأشهر الماضية» مرجحة احتمال الاستخلاص أن قوة «الجهاديين» العاملة في منطقة حلب على وشك النفاد في المرحلة الراهنة، كنتيجة مباشرة للهجوم المركز الذي عملوا على تنفيذه ضد الجيش، والذي كان نتيجته أن مني «الجهاديون» بخسائر كبيرة في الأرواح. ورأت أن التضخيم الإعلامي واسع النطاق حول نجاح هجوم «الجهاديين» ضد الجيش الحكومي، «لا صلة له بالواقع، وميزان القوة الآن لمصلحة الجيش الحكومي من دون أي شك».

وختمت الصحيفة مقالتها بالقول إن «الفرصة ستكون لدمشق لحسم الوضع لمصلحتها نهائياً في حلب خلال الأيام القليلة القادمة، هذا إذا سارت الأمور من دون تدخل السياسة الكبيرة».

تركيا تعلن عن اكتشاف نفق سرّي يربط تركيا بـ سوريا

أخبار سورية والعالم - موقع haberturk -عثرت قوات الأمن التركية على نفق سري يمتد من مدينة نصيبين الحدودية التركية إلى داخل الأراضي السورية، حسبما نشره موقع haberturk التركي، الخميس الماضي.ويمتد النفق تحت الجدار العازل الذي تنشئه تركيا بغرض منع تسرب عناصر مسلحة من سوريا إلى أراضيها.وبحسب موقع haberturk فإن النفق يستخدمه مسلحو منظمة حزب العمال الكردستاني “بي كا كا” وحزب الاتحاد الديمقراطي اللذين يصنفان كحزبين “إرهابيين” في تركيا.ويقع النفق على عمق 7 أمتار ويمتد القسم الأكبر منه داخل الأراضي السورية، ويصل قطره إلى أكثر من متر ونصف المتر،وفي تصريحات رسمية حول النفق، نشرت محافظة نصيبين تقريراً قالت فيه إن النفق يمتد على طول 400 متر، 50 متراً منها داخل الأراضي التركية، حيث أكد التقرير أن التنظيمات المسلحة في منطقة القامشلي السورية ترسل أسلحة وذخائر لحزب العمال الكردستاني في تركيا.

الحريري: لا فيتو من أي قوة خلال استشارات تشكيل الحكومة

وكالة الأنباء اللبنانية - قال رئيس الوزراء اللبناني المكلّف سعد الحريري إنه لم يكن هناك “فيتو” من أي قوّة سياسية على أي قوة أخرى خلال الاستشارات النيابية غير الملزمة التي أجراها مع الكتل النيابية، وأضاف “نحن إيجابيون بالتعاون مع جميع القوى السياسية لتشكيل حكومة توافق وطني”.وفي بيان مكتوب قرأه في مقرّ مجلس النواب قال الحريري: “سأطلع فخامة الرئيس العماد ميشال عون على حصيلة هذه الاستشارات وبعد ذلك سأبدأ بالعمل سريعاً على تشكيلة حكومية آمل عرضها على فخامته في أسرع وقت ممكن، اللبنانيون يريدون حكومة تبدأ بالعمل فوراً وهذه إرادتنا جميعاً كمسؤولين وكقوى سياسية”.وكان الحريري التقى السبت، مع ممثلي كتلة حزب الله في البرلمان، وذلك في إطار المشاورات النيابية غير الملزمة لتأليف حكومة جديدة.ويعتبر اللقاء بين الحريري ونواب حزب الله الأول منذ سنوات.. وكان أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله أكّد الجمعة أن الحزب لن يشارك في حكومة لا يتمثل فيها رئيس مجلس النواب نبيه بري، وفوض نصرالله برّي التفاوض على حصّة الحزب في الحكومة المرتقبة.وكان زعيم تيار المستقبل سعد الحريري نال الأصوات الكافية من مجلس النواب لتشكيل الوزارة الجديدة خلفاً لحكومة تمام سلام، التي اعتُبرت مستقيلة بعد انتخاب البرلمان لميشال عون رئيساً للبلاد.

إعداد : محمد المصري

المكتب الصحفي