www.parliament.gov.sy
الأربعاء, 17 حزيران, 2015


أهم العناوين الصادرة في المواقع والصحف المحلية والعربية والدولية17-6-2015

النشـــــــــــــــــــــــرة

 

اتفاق لمتابعة التشاور لإيجاد حل سياسي والمبعوث الأممي يدين مجزرة حلب

الرئيس الأسد لدي ميستورا: التزام الصمت حيال جرائم الإرهابيين يشجعهم على الاستمرار

الوطن – 17-6-2015

اتفق الرئيس بشار الأسد والمبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستيفان دي ميستورا أمس على متابعة التشاور لإيجاد حل سياسي «ناجع» للأزمة السورية المستمرة منذ أكثر من أربعة أعوام.
وقال بيان رئاسي نشرته وكالة «سانا» للأنباء: إن الرئيس الأسد استقبل المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية والوفد المرافق له، موضحاً أنه تم «الاتفاق في نهاية اللقاء على متابعة التشاور من أجل إيجاد حل سياسي ناجع للأزمة في سورية وإعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع سورية».
وشرح دي ميستورا خلال اللقاء، أن الهدف من زيارته هذه هو إطلاع الرئيس الأسد على نتائج مشاوراته في جنيف مع سوريين يمثلون أطيافاً مختلفة من المجتمع السوري ومناقشة الخطوات التالية من أجل التوصل إلى استكمال تقريره حول سورية والذي سيقدمه إلى مجلس الأمن أواخر تموز القادم.كما أوضح البيان الرئاسي، أن النقاش خلال لقاء الرئيس الأسد ودي ميستورا أمس دار حول المجزرة التي ارتكبها الإرهابيون يوم الإثنين في مدينة حلب بحق المدنيين والأطفال الأبرياء وأن الخطر الأساسي الذي يهدد سورية والسوريين هو الإرهاب المجرم الذي يتم تمويله وتسليحه وتمريره من دول باتت معروفة، وأن الأهم اليوم هو استعادة الأمن والأمان إلى سورية والحفاظ على سيادتها ووحدة أراضيها.واعتبر الرئيس الأسد أن «التزام الصمت حيال الجرائم التي يقوم بها الإرهابيون من شأنه أن يشجعهم على الاستمرار في إرهابهم»، مشدداً على أنه «لا بد للعالم برمته من أن يعي الخطر الذي يشكله هذا الإرهاب على أمنه واستقراره وأن يتخذ موقفاً واضحاً وجريئاً بحق كل من يمول ويسلح ويسهل حركة الإرهابيين وبحق كل من يتجاهل الالتزام بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بمكافحة الإرهاب في منطقتنا».ويوم أمس أدان المبعوث الخاص للأمم المتحدة «الهجوم الخطر جداً على المدنيين» على أحياء عدة غرب مدينة حلب من جانب مجموعات المعارضة المسلحة، حيث استشهد 36 شخصاً بينهم 12 طفلاً على الأقل وأصيب 120 آخرون بجروح، جراء سقوط أكثر من 100 قذيفة صاروخية أطلقتها تلك المجموعات الإرهابية لكن دي ميستورا اعتبر أن «هذا الهجوم لا يسوغ بأي حال من الأحوال أي عملية انتقام قد تقوم بها الحكومة السورية على المناطق الآهلة باستعمالها القنابل البرميليّة».كما التقى دي ميستورا عدداً من رؤوساء الأحزاب المرخصة بالداخل ووصف الأمين العام لـ«حزب الشباب الوطني السوري» ماهر مرهج اللقاء بـ«الإيجابي»، معتبراً أن «غول داعش خوف العدو والصديق ويظهر أن الطبخة السورية ستوضع قريباً على موقد النار الدولي».

لافروف وكيري يبحثان الأزمة السورية

وكالة أ ف ب- 17-6-2015

من ضمن ملفات ملحة تؤثر في الاستقرار الإستراتيجي في العالم، بحث وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأميركي جون كيري الأزمة السورية.ومؤخراً، انطلقت مشاورات بين خبراء روس وأميركيين لبحث آفاق الحل في سورية، عقب زيارة كيري إلى سوتشي ولقائه الرئيس فلاديمير بوتين ولافروف.وخلال اتصال هاتفي بينهما، أكد وزيرا الخارجية الروسي والأميركي أهمية بذل الجهود لمنع انتهاكات الهدنة في شرق أوكرانيا، حسبما أفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية الروسية.
وأوضح البيان أن لافروف وكيري أيدا عقد اجتماع اللجان الفرعية التابعة لمجموعة الاتصال حول التسوية الأوكرانية في العاصمة البيلاروسية مينسك بأسرع ما يمكن، وذلك من أجل إقامة الحوار بين كييف من جهة، ودونيتسك ولوغانسك، من جهة أخرى. كما بحث الوزيران مجموعة من القضايا الدولية، من بينها الملف النووي الإيراني والأزمة السورية وتسوية الوضع في اليمن وليبيا، إلى جانب ملفات ملحة أخرى تؤثر في الاستقرار الإستراتيجي في العالم.من جهته، ذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية جون كيربي أن كيري خلال المكالمة الهاتفية «حض روسيا على اغتنام فرصة» اللقاءات الدبلوماسية الدولية المقبلة من أجل «تسريع التطبيق التدريجي لاتفاقات مينسك» التي وقعت في أيلول وشباط الماضيين.وأضاف كيربي: إنه إضافة إلى الأزمة في أوكرانيا تباحث الوزيران في ملفات «سورية وإيران واليمن ومجلس القطب الشمالي».وقبل الاتصال الهاتفي، أعربت الخارجية الروسية عن الأسف لكون الكثير من وسائل الإعلام العالمية والإقليمية تفضل التركيز على مسؤولية «الحكومة السورية» عن مقتل المواطنين المدنيين وليس على الأعمال الصارخة للإرهابيين والمتطرفين الذين يحصلون على دعم خارجي ويرتكبون جرائم يومية ضد الشعب السوري، في إشارة إلى الجرائم الإرهابية التي طالت قلب لوزة في إدلب وأحد أحياء حمص، وعدداً من أحياء مدينة حلب.وجددت الوزارة في بيان أصدرته الإثنين، دعوتها لـ«الأطراف السورية التي تتمسك بالحفاظ على سيادة سورية ووحدتها أي حكومة الجمهورية العربية السورية والمعارضة للبحث بصورة فعالة عن سبل للتسوية عبر حوار سوري سوري، ومفاوضات على أساس بيان جنيف». كما دعت «القوى الخارجية التي تملك تأثيراً في سير الأحداث في سورية لدعم هذه العملية بالعمل وليس بالأقوال».

«الائتلاف» يحاول مقاومة الموت بـ«مجلس عسكري جديد»

 وكالات 17-6-2015

يحاول «الائتلاف» المعارض مقاومة حالة الموت السياسي وانعدام الوزن التي يعانيها عبر المزيد من التصريحات والاجتماعات لتغطية المزيد من الفضائح التي لم تتوقف عند الفساد ولا حتى عند «لغة الشوارع» وكيل اللكمات والشتائم بين أعضائه، ليكون آخر فصول هذه المحاولات اليائسة العمل على التعمية عن فقدان ذراعه المسلح المتمثل بميليشيا «الحر» أي وزن في ساحة المعارك في الحرب على سورية، إضافة إلى إنشقاق أغلبية أعضائه وانضمامه لأخواته من التنظيمات الإرهابية الأخرى وعلى رأسها داعش وجبهة النصرة، ليعلن هذا «الائتلاف» أن «حكومته المؤقتة» أعفت الفار عبد الكريم الأحمد من منصبه بـ«رئاسة الأركان» الحر، وكلفت في القرار نفسه نائبه الفار أحمد بري تسيير شؤونها مؤقتاً ريثما يتم تشكيل «مجلس القيادة العسكرية العليا»، وفق ما نقل موقع «زمان الوصل» المعارض.ونقلت صفحة «الائتلاف» على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن «هيئته العامة» قررت في ختام اجتماعاتها مساء الأحد تجميد «المجلس العسكري الأعلى» إلى حين إعادة تشكيله من جديد اعتماداً على معايير تم التوافق عليها.
إلى ذلك وبالترافق مع فضيحة «لغة الشوارع» التي اعتاد أعضاء «الائتلاف» عليها ليتلقى رئيسه خالد خوجة لكمة من العضو وليد العمري، كشف موقع «الدرر» الشامية أنه وفي الجلسة ذاتها الأحد وصف عضو الائتلاف محمد زكريا صقال، «جيش الفتح» في إدلب بـ«المحتل».
ونقل الموقع عن عضو في الائتلاف -لم يكشف عن اسمه- تأكيدات أن جلسة الهيئة العامة شهدت هذه التصريحات «الغريبة للصقال»، التي وافقه عليها العضو عن القنيطرة أحمد عوض بحسب المصدر.

المقاتلون الأتراك في حلب وإدلب إلى الحدود در

الوطن -17-6-2015

بعد تدفق غير مسبوق للمقاتلين الأتراك إلى حلب وإدلب للقتال إلى جانب تنظيمي داعش وجبهة النصرة الإرهابيين وبقية المجموعات المسلحة، وخصوصاً المتشددة منها، خلال الأشهر الثلاثة المنصرمة، بدأت رحلة العودة إلى بلدهم التي شجعت حكومته «رحلاتهم» الجهادية بما يخدم أجندتها ومخططاتها.وأكدت مصادر أهلية ومعارضة متطابقة لـ«الوطن»، أن الأيام الأخيرة شهدت «نزوحاً» للمسلحين الأتراك باتجاه نقاط العبور غير الشرعية على الحدود التركية مع محافظتي إدلب وحلب بشكل لم تشهده المنطقة من قبل بعدما فاق عددهم أكثر من 3 آلاف مسلح يقاتل معظمهم في صفوف تنظيمي «النصرة» وداعش وخصوصاً الأخير الذي أغرى الكثير منهم بـ«الهجرة» إلى «ديار الخلافة» في حين استقدمت حكومة «العدالة والتنمية» أعداداً غفيرة منهم ومنهم جنود نظاميون لمؤازرة «النصرة» في جيوش «فتحها» بإدلب وحلب.وبين مصدر معارض مقرب من «الجبهة الشامية» في حلب لـ«الوطن»، أن عدداً كبيراً من المقاتلين الأتراك الذين انضموا إلى صفوفها استعداداً لما سمي معركة «فتح حلب» عادوا أدراجهم إلى تركيا بعد إخفاق المعركة قبل أن تبدأ لاعتبارات عديدة من أهمها رفع الغطاء السياسي عنها، كما لعبت المواجهات بين مجموعات المسلحين وداعش في ريف حلب الشمالي دوراً مهماً في تغيير وجهة المسلحين الأتراك الرافضين لقتال أبناء جلدتهم المنتسبين للتنظيم الإرهابي.أما في أرياف إدلب، وبخاصة الغربي منها، فساد اعتقاد لدى المقاتلين الأتراك أن معارك «جيش الفتح» بقيادة «النصرة» قد استنفدت أهدافها بعد السيطرة على مدن إدلب وجسر الشغور وأريحا وأن لا رغبة لهم بدخول ما أطلق عليه «معركة الساحل» التي يعتقدون أن الدول الداعمة بضغط من الدول الكبرى وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأميركية وروسيا تضع خطوطاً حمراء حول إمكانية فتحها، بحسب قول مصدر مقرب من «غرفة عمليات جيش النصر» لـ«الوطن». والحال أن الانتخابات البرلمانية التركية الأخيرة كان لها الدور المهم في الضغط على المقاتلين الأتراك في المنطقة الشمالية من سورية بعد خسارة «العدالة والتنمية» وخشيتهم أن يتم التضحية بهم عبر «صفقات» من حكومتهم المقبلة أو إقليمية أو دولية.

تقرير أممي يكشف التعاون العميق بين الإرهابيين و‘‘إسرائيل‘‘

قناة العالم 17-6-2015

جددت الأمم المتحدة تأكيد التعاون العميق بين الإرهابيين في المناطق التي تغطيها ولاية "قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان السوري المحتل (الأندوف)، والكيان الاسرائيلي".

 

وفي أحدث تقرير رفعه الأمين العام للمنظمة الدولية، بان كي مون، لمجلس الأمن الدولي، عن الأنشطة التي اضطلعت بها "الأندوف" للفترة من 3 آذار/ مارس إلى 28 أيار/ مايو من العام الجاري، أوضح أن عمليات الجيش السوري في منطقتي الفصل والحد من الأسلحة بالقسم المحرر من الجولان السوري، جاءت رداً على هجمات المجموعات المسلحة.وجاء في التقرير بحسب صحيفة "الوطن السورية" نقلاً عن مصدر في الأمم المتحدة في نيويورك: ان "القوات المسلحة السورية (نفذت) أنشطة عسكرية وعمليات أمنية ضد الجماعات المسلحة، في كثير من الأحيان، رداً على هجمات قامت بها الجماعات المسلحة في منطقة الفصل ومنطقة الحد من الأسلحة على الجانب برافو".ولفت التقرير إلى امتناع الكيان الاسرائيلي عن الرد على القذائف التي سقطت في القسم المحتل من الجولان العربي السوري خلال الاشتباكات التي اندلعت فيما بين الإرهابيين المنتشرين في المنطقة.

مسلحو النصرة يتمركزون في المنطقة العازلة

وقال التقرير: "شهدت الفترة بين 27 نيسان/ ابريل و5 أيار/ مايو عدة حوادث سقطت فيها قذائف هاون ورشاشات ثقيلة ومدافع ورشاشات مضادة للطائرات وأسلحة صغيرة من الجانب (برافو) إلى الجانب (ألفا) خارج رقعة القتال، وذلك أثناء القتال العنيف الدائر بين الجماعات المسلحة الذي تتركز في منطقة القحطانية ومحيطها" في الجزء الأوسط من منطقة الفصل مباشرة قرب خط وقف إطلاق النار. وذكر التقرير أن جيش الاحتلال "لم يرد.. على حوادث سقوط النيران خارج رقعة القتال ما عدا الحادث الذي حصل في 30 نيسان/ ابريل عندما رصدت القوة إطلاق دفعتين من نيران الدبابات من منطقة تقع مباشرة إلى الجنوب الشرقي من معسكر عين زيوان على الجانب ألفا باتجاه القحطانية في منطقة الفصل". وأشار التقرير إلى تحالف ميليشيا "الجيش الحر" مع "جبهة النصرة" فرع تنظيم القاعدة في سوريا، حيث نقل عن عدة مصادر أن "الاشتباكات (في القحطانية) اندلعت عندما قام تكتل من الجماعات المسلحة، بما في ذلك جبهة النصرة المدرجة ضمن التنظيمات الإرهابية و(حركة) أحرار الشام ، إضافة إلى بعض العناصر الموالية لتحالف الجبهة الجنوبية، بمهاجمة مواقع تابعة لجماعة جيش الجهاد المسلحة المنشأة حديثاً في منطقة القحطانية والقنيطرة".

 

وأشار التقرير إلى "بيانات صادرة عن الجماعات المسلحة"، ذكرت أن دوافع الهجوم تتمثل في وجود روابط بين ما يسمى بـ"جيش الجهاد" وداعش، ورفضه الاعتراف بشرعية الأحكام الصادرة عن إحدى المحاكم الدينية، في إشارة لدار عدل حوران.وذكر بان في التقرير أن "الأندوف" رصدت خلال الشهر الماضي إبان القتال العنيف بين الإرهابيين، تنقل الإرهابيين بعربات مصفحة من النوع الذي تستخدمه "الأندوف".نتنياهو يعود جرحى الارهابيين في مشافي كيانهوجاء في التقرير: "خلال القتال العنيف الذي دار في الجزء الأوسط من منطقة الفصل، رصدت القوة في 2 أيار/ مايو ناقلة أفراد مصفحة بيضاء من النوع الذي تستخدمه القوة. وفي 5 أيار/ مايو، رصدت القوة ناقلة أفراد مصفحة من النوع نفسه تنتقل من القنيطرة باتجاه (مدينة) البعث. ولم تظهر أي من شارات الأمم المتحدة على أي من المركبتين". وتطرق بان في تقريره إلى عمليات نقل جرحى الإرهابيين إلى القسم المحتل من الجولان السوري للعلاج في مشافي الكيان الاسرائيلي.

صحافي سعودي يريد أن يكون سفيراً للسعودية في ’ تل أبيب’؟

ثورة أون لاين17-66-2015

’معاريف الاسرائيلية’: السعودية في طريقها الى تطبيع العلاقات مع ’اسرائيل’

أعرب الصحفي السعودي دحام العنزي عن رغبته في أن يعين سفيراً في السفارة السعودية التي ستقام في "اسرائيل".

وكتب الصحفي على حسابه على التويتر "انا مهتم بإقامة سفارة سعودية في تل ابيب"، وأضاف "كنت معنيا ان يعين الجنرال أنور عشقي اول سفير في "اسرائيل" ومن بعده اتولى هذا المنصب".

وقد كتب موقع "معاريف الاسرائيلي" ان السعودية في طريقها الى تطبيع العلاقات مع "اسرائيل" وذلك بعد أن أظهرت وسائل التواصل الاجتماعي ان "العدو المشترك لإسرائيل والسعودية هو ايران" على حد تعبير الصحيفة الإسرائيلية.

وأضاف الموقع، أن ما يدفع للسعي الى علاقات دبلوماسية بين الدولتين، هو ما سمع مؤخراً في السعودية عن دعوات لإقامة سفارة في "تل ابيب".

يذكر أن "دحام العنزي" هو من أشهر صحافيي السعودية.

من الصحف العالمية :

ثورة أون لاين - ترجمة أمل معروف:

تناولت الصحف الروسية عددا من العناوين أبرزها:

• هولاند وبوتفليقة يبحثان مكافحة الإرهاب

• الفوضى هي الحالة التي تعم عالم اليوم

• وحدات الحماية الكردية في سورية تعلن سيطرتها على تل أبيض

كما تحدثت الصحف الأمريكية عن عدد من القضايا أهمها:

• روسيا تهدد بتعزيزات انتقامية من نشر أمريكا جنود وعتاد في أوروبا الشرقية

• الأكراد السوريون يقتلعون داعش من معقلها في تل أبيض

• قضية البشير أظهرت قصور المحكمة الجنائية الدولية

أما الصحف الإيرانية فتناولت مجموعة من الشؤون منها:

• أسباب استقبال الرياض لهزيمة أردوغان

• نجران تتجه للانفصال عن السعودية

• المقاطعة الأوروبية تكبد الاقتصاد الاسرائيلي 6 مليارات دولار

• الدول تحدث ترساناتها النووية رغم سعيها الظاهر لنزعها

• كيف أنفق "محمد بن سلمان" 8 مليون دولار في جزر المالديف؟

في حين تصدرت عدة عناوين الصحف البريطانية أهمها:

• اليونان على شفا عجز كارثي عن سداد الديون مع انهيار محادثات الإنقاذ

• خطط لتأسيس جيش تحالف على الأراضي البولونية

• هل بإمكان بورما عقد اتفاق سياسي يبقي 135 أقلية إثنية معا ؟

أما الصحف الألمانية عن عدة قضايا منها:

• بوش الثالث ينضم للراغبين بخلافة أوباما

• نفي مقتل بلمختار الإرهابي

• المجتمع الدولي يفشل في مواجهة أزمة اللاجئين